الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ كان إذا سافَر قال اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بكَ مِن الضُّبْنَةِ في السَّفرِ والكآبةِ في المُنقَلَبِ اللَّهمَّ اقبِضْ لنا الأرضَ وهوِّنْ علينا السَّفرَ اللَّهمَّ أنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ والخليفةُ في الأهلِ فإذا كان حينَ يرجِعُ قال آيبونَ تائِبونَ عابِدونَ لربِّنا حامِدونَ فإذا كان يومَ يقدَمُ أهلَه قال أَوْبًا أَوْبًا إلى ربِّنا أَوْبًا لا يُغادِرُ علينا حَوْبًا
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن زائدة إلا يعقوب والمشهور من حديث أبي الأحوص سلام بن سليم عن سماك
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 2/146
التخريج : أخرجه أحمد (2311)، وابن حبان (2716)، والبيهقي (10603) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه أدعية وأذكار - حمد الله في كل الأحوال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (4/ 156 ط الرسالة)
((* ‌2311- حدثنا عبد الله بن محمد بن أبي شيبة- وسمعته أنا من عبد الله بن محمد =، حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا أراد أن يخرج إلى سفر قال: (( اللهم أنت الصاحب في السفر، والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من الضبنة في السفر، والكآبة في المنقلب، اللهم اطو لنا الأرض، وهون علينا السفر)). وإذا أراد الرجوع قال: (( آيبون، تائبون، عابدون، لربنا حامدون)). وإذا دخل أهله قال: (( توبا توبا، لربنا أوبا، لا يغادر علينا حوبا)).

[صحيح ابن حبان] (6/ 431)
2716- أخبرنا أبو يعلى، قال: حدثنا خلف بن هشام البزار، قال: حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يخرج في سفره، قال: ((اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من الضبنة في السفر، والكآبة في المنقلب، اللهم اقبض لنا الأرض، وهون علينا السفر))، فإذا أراد الرجوع، قال: ((آيبون تائبون عابدون لربنا ساجدون))، فإذا دخل بيته، قال: ((توبا توبا، لربنا أوبا، لا يغادر علينا حوبا)).

السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (5/ 250)
10603- أخبرنا على بن أحمد بن عبدان أخبرنا أحمد بن عبيد الصفار حدثنا زياد بن الخليل وعثمان بن عمر قالا حدثنا مسدد حدثنا أبو الأحوص حدثنا سماك عن عكرمة عن ابن عباس قال: كان رسول الله-صلى الله عليه وسلم- إذا أراد أن يخرج فى سفر لم يقل زياد فى سفر قال:(( اللهم أنت الصاحب فى السفر والخليفة فى الأهل اللهم إنى أعوذ بك من الضبنة فى السفر والكآبة فى المنقلب اللهم اقبض لنا الأرض وهون علينا السفر )). فإذا أراد الرجوع قال:(( آيبون تائبون لربنا حامدون )). فإذا دخل أهله قال:(( توبا توبا لربنا أوبا لا يغادر علينا حوبا )).