الموسوعة الحديثية


- خرجَ علينا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فوعظَنا موعظةً بليغةً فبَكى سعدٌ ثمَّ قالَ يا ليتَني لم أُخْلقْ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لئن كنتَ خُلقتَ للجنَّةِ وخُلِقَت لَك لَئَن يطولَ عمرُك ويحسُنَ عملُك خيرٌ لَك ولَئِنْ كنتَ خُلقتَ للنَّارِ وخُلقَت لك فالنََّارُ الَّتي يستعجِلُ إليهِ
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : أبو أمامة | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 2/818
التخريج : أخرجه أحمد (22293)، والطبراني (8/ 217) (7870) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الحزن والبكاء رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - الرجاء مع الخوف قدر - كتاب أهل الجنة وأهل النار إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[العلل المتناهية في الأحاديث الواهية] (2/ 333)
: 1369-أنبأنا عبد الوهاب بن المبارك قال أنا محمد بن المظفر قال أنا العتيقي قال نا يوسف بن أحمد قال نا العقيلي قال نا أحمد بن داؤد قال نا هشام ابن عمار قال نا عمرو بن واقد عن علي بن يزيد عن القاسم عن أبي ‌أمامة قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فوعظنا موعظة بليغة ‌فبكى ‌سعد ثم قال يا ليتني لم أخلق فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لئن كنت خلقت للجنة خلقت لك لأن يطول عمرك ويحسن عملك خير لك ولئن كنت خلقت للنار وخلقت لك فالنار التي يستعجل إليه".

مسند أحمد (36/ 627 ط الرسالة)
: 22293 - حدثنا أبو المغيرة، حدثنا معان بن رفاعة، حدثني علي بن يزيد، عن القاسم أبي عبد الرحمن، عن أبي ‌أمامة قال: جلسنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرنا ورققنا، ‌فبكى ‌سعد بن أبي وقاص، فأكثر البكاء، فقال: يا ليتني مت، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " يا سعد أعندي تتمنى الموت؟ " فردد ذلك ثلاث مرار ، ثم قال: " يا سعد إن كنت خلقت للجنة فما طال عمرك أو حسن من عملك، فهو خير لك " .

[المعجم الكبير للطبراني] (8/ 217)
: 7870 - حدثنا أحمد بن عبد الوهاب بن نجدة الحوطي، ثنا أبو المغيرة، ثنا معان بن رفاعة، ثنا علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي ‌أمامة قال: جلسنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرنا ورقفنا، ‌فبكى ‌سعد بن أبي وقاص، فأكثر البكاء وقال: يا ليتني مت، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا سعد، أعندي تمن الموت؟ فردد ذلك ثلاث مرات، ثم قال: يا سعد، إن تك خلقت للجنة، فما طال عمرك وحسن عملك فهو خير لك، وإن تكن خلقت للنار، فبئست التي الشيء تتعجل إليه