الموسوعة الحديثية


- مات رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ولَم يوصِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 3189
التخريج : أخرجه أحمد (3189)، وابن أبي شيبة (31586) واللفظ لهما، والطبراني (12/114) (12634) مطولاً
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته وصايا - أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يوص
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (5/ 267 ط الرسالة)
((3189- حدثنا عبد الرحمن، حدثنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن أرقم بن شرحبيل، عن ابن عباس، قال: مات رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يوص)).

مصنف ابن أبي شيبة- ترقيم عوامة (11/ 207)
31586- حدثنا عبيد الله، قال: أخبرنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن أرقم بن شرحبيل، عن ابن عباس، قال: مات رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يوص.

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (12/ 114)
12634- حدثنا أبو يزيد القراطيسي، حدثنا أسد بن موسى، حدثنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن الأرقم بن شرحبيل قال: سافرت مع ابن عباس من المدينة إلى الشام فسألته: أوصى النبي صلى الله عليه وسلم؟ فقال: إن النبي صلى الله عليه وسلم لما مرض مرضه الذي مات فيه كان في بيت عائشة، فقال: ادعوا لي عليا، فقالت: ألا ندعو أبا بكر يا رسول الله ,؟ قال: ادعوه ثم قالت حفصة: ألا ندعو عمر؟ قال: ادعوه ثم قالت أم الفضل: ألا ندعو العباس عمك؟ قال: ادعوه فلما حضروه رفع رأسه , فلم ير عليا، فسكت ولم يتكلم، فقال عمر: قوموا عن النبي صلى الله عليه وسلم فلو كانت له إلينا حاجة ذكرها حتى فعل ذلك ثلاث مرات، ثم قال: ليصل بالناس أبو بكر قالت عائشة: إن أبا بكر حضر، فتقدم أبو بكر يصلي بالناس، فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم من نفسه خفة، فانطلق يهادى بين رجلين، فلما أحس الناس سبحوا، فذهب أبو بكر ليتأخر، فأشار إليه النبي صلى الله عليه وسلم مكانك، واستفتح النبي صلى الله عليه وسلم، من حيث انتهى أبو بكر من القراءة، وأبو بكر قائم ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس، فائتم أبو بكر بالنبي صلى الله عليه وسلم، وائتم الناس بأبي بكر، فما قضى رسول الله الصلاة حتى ثقل جدا، فخرج يهادى بين رجلين، وإن رجليه لتخطان في الأرض , فمات رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يوص.