الموسوعة الحديثية


- يُؤتَى يومَ القيامةِ بصُحُفٍ مختَّمةٍ فتُنصَبُ بين يَدَيِ اللهِ تبارَك وتعالى فيقولُ تبارَك وتعالى ألقُوا هذه واقبَلُوا هذه فتقولُ الملائكةُ وعزَّتِك ما رَأَيْنا إلَّا خيرًا فيقولُ اللهُ عزَّ وجلَّ إنَّ هذا كان لغيرِ وجهي وإنِّي لا أقبَلُ اليومَ إلَّا ما ابتُغِي به وجهي وفي روايةٍ فتقولُ الملائكةُ وعزَّتِك ما كتَبْنا إلَّا ما عمِل قال صدَقْتُم إنَّ عملَه كان لغيرِ وجهي
خلاصة حكم المحدث : [روي] بإسنادين ورجال أحدهما رجال الصحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/353
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (1/218)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (2603) واللفظ له، والدارقطني (1/51)
التصنيف الموضوعي: عقيدة - إثبات صفات الله تعالى عقيدة - صحائف الأعمال عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى قيامة - الحساب والقصاص ملائكة - أعمال الملائكة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (1/ 218)
: حدثنا محمد بن إبراهيم بن جناد قال: حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب الحجبي قال: حدثنا الحارث بن غسان المري قال: حدثنا أبو عمران الجوني، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ‌يجاء ‌يوم ‌القيامة بصحف مختمة فتصب بين يدي الله تبارك وتعالى فيقول للملائكة: اقبلوا هذا، وألقوا هذا، فتقول الملائكة: وعزتك ما رأينا إلا خيرا، فيقول: وهو أعلم: إن هذا كان لغير وجهي ولا أقبل اليوم إلا ما كان ابتغي به وجهي "

[المعجم الأوسط - للطبراني] (3/ 97)
: ‌2603 - حدثنا أبو مسلم قال: نا عبد الله بن عبد الوهاب الحجبي قال: نا الحارث بن عبيد أبو قدامة، عن أبي عمران الجوني، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يؤتى يوم القيامة بصحف مختمة، فتنصب بين يدي الله تبارك وتعالى، فيقول تبارك وتعالى: ألقوا هذه، واقبلوا هذه، فتقول الملائكة: وعزتك ما رأينا إلا خيرا، فيقول عز وجل: إن هذا كان لغير وجهي، وإني لا أقبل اليوم من العمل إلا ما ابتغي به وجهيلم يرو هذا الحديث عن أبي عمران إلا الحارث بن عبيد

سنن الدارقطني (1/ 51)
2 - نا يعقوب بن إبراهيم البزاز ثنا أبو حاتم الرازي ثنا الحجبي ح ونا محمد بن مخلد نا أحمد بن محمد بن أنس نا عبد الله بن عبد الوهاب الحجبي نا الحارث بن غسان حدثني أبو عمران الجوني عن أنس قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم يجاء يوم القيامة بصحف مختمة فتنصب بين يدي الله عز و جل فيقول الله عز و جل لملائكته ألقوا هذا وأقبلوا هذا فتقول الملائكة وعزتك ما رأينا إلا خيرا فيقول وهو أعلم إن هذا كان لغيري ولا أقبل اليوم من العمل إلا ما كان ابتغي به وجهي