الموسوعة الحديثية


- ما أُذِنَ لعبدٍ في شيءٍ أفضلَ مِن رَكعتَينِ يُصلِّيهما، وإنَّ البِرَّ لَيُذَرُّ فوقَ رَأسِ العبدِ ما دام في صَلاتِه، وما تَقرَّبَ العِبادُ إلى اللهِ بمِثلِ ما خَرَجَ منه؛ يَعني القُرآنَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 22306
التخريج : أخرجه الترمذي (2911)، وأحمد (22306) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام إحسان - الحث على الأعمال الصالحة صلاة - النوافل المطلقة صلاة - عظم قدر الصلاة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (5/ 176)
: 2911 - حدثنا أحمد بن منيع قال: حدثنا أبو النضر قال: حدثنا بكر بن خنيس، عن ليث بن أبي سليم، عن زيد بن أرطاة، عن أبي أمامة، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ما أذن الله لعبد في شيء أفضل من ركعتين يصليهما، وإن البر ليذر على رأس العبد ما دام في صلاته، وما تقرب العباد إلى الله بمثل ما خرج منه قال أبو النضر: يعني القرآن،: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وبكر بن خنيس قد تكلم فيه ابن المبارك وتركه في آخر أمره وقد روي هذا الحديث عن زيد بن أرطاة، عن جبير بن نفير، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسل "

[مسند أحمد] (36/ 644 ط الرسالة)
: 22306 - حدثنا هاشم بن القاسم، حدثنا بكر بن خنيس، عن ليث بن أبي سليم، عن زيد بن أرطاة، عن أبي أمامة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما أذن لعبد في شيء أفضل من ركعتين يصليهما، وإن البر ليذر فوق رأس العبد ما دام في صلاته، وما تقرب العباد إلى الله بمثل ما خرج منه " يعني: القرآن.