الموسوعة الحديثية


- الخَلقُ عيالُ اللَّهِ، فأحبُّ الخلقِ إلى اللَّهِ مَن أحسنَ إلى عيالِهِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان الصفحة أو الرقم : 6/2528
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5541 )، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء )) (2/ 102)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (7048 )
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - بذل المعروف للناس رقائق وزهد - ما جاء في السعي لقضاء حوائج الخلق بر وصلة - إعانة المسلم على قضاء حوائجه بر وصلة - التعاون على البر والتقوى صدقة - الحث على المعروف وإعانة الملهوف وإغاثته
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (5/ 356)
: ‌5541 - حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة قال: ثنا أبو صهيب النضر بن سعيد قال: ثنا موسى بن عمير، عن الحكم، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الخلق عيال الله، فأحب الناس إلى الله من أحسن إلى عياله لم يرو هذين الحديثين عن الحكم إلا موسى بن عمير "

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (2/ 102)
: • حدثنا الحسن بن علان قال ثنا الحسن بن عمر عن إبراهيم قال ثنا جبارة عن مغلس قال ثنا موسى بن عمير عن الحكم بن عتبة عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الخلق كلهم ‌عيال ‌الله، وأحبكم إلى الله من أحسن إلى عياله. غريب من حديث الحكم لم يروه عنه إلا موسى بن عمير.

شعب الإيمان (9/ 523 ط الرشد)
: [‌7048] حدثنا أبو حازم الحافظ، أخبرنا علي بن الفضل بن محمد بن عقيل الخزاعي، حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، حدثنا أبوصهيب النضر بن سعيد، حدثنا موسى بن عمير، عن الحكم بن عتيبة، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الخلق عيال الله، فأحب الخلق إلى الله من أحسن إلى عياله".