الموسوعة الحديثية


- مَن خاصَمَ في باطِلٍ وَهوَ يعلمُ لم يزل في سُخطِ اللَّهِ حتَّى ينزِعَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده لا مطعن فيه
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الشوكاني | المصدر : السيل الجرار الصفحة أو الرقم : 4/285
التخريج : أخرجه البيهقي (11773) مطولاً واللفظ له، وأخرجه أبو داود (3597) مطولاً باختلاف يسير، وابن ماجه (2320) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: عقيدة - إثبات صفات الله تعالى مظالم - الخصومة في الباطل مظالم - خطورة المظالم مظالم - لعن الظالمين مظالم - من خاصم في باطل، وهو يعلمه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (6/ 82)
11773- أخبرنا أبو الحسن: على بن أحمد بن عبدان أخبرنا أحمد بن عبيد الصفار حدثنا عباس بن الفضل حدثنا أحمد بن يونس حدثنا زهير عن عمارة بن غزية عن يحيى بن راشد عن ابن عمر قال قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-:(( من حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في ملكه ومن مات وعليه دين فليس ثم دينار ولا درهم ولكنها الحسنات والسيئات ومن خاصم في باطل وهو يعلم لم يزل في سخط الله عز وجل حتى ينزع ومن قال في مؤمن ما ليس فيه حبس في ردغة الخبال حتى يخرج مما قال )).

[سنن أبي داود] (3/ 305)
‌3597- حدثنا أحمد بن يونس، حدثنا زهير، حدثنا عمارة بن غزية، عن يحيى بن راشد، قال: جلسنا لعبد الله بن عمر فخرج إلينا فجلس، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من حالت شفاعته دون حد من حدود الله، فقد ضاد الله، ومن خاصم في باطل وهو يعلمه، لم يزل في سخط الله حتى ينزع عنه، ومن قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال)).

[سنن ابن ماجه] (2/ 778 )
‌2320- حدثنا محمد بن ثعلبة بن سواء قال: حدثني عمي محمد بن سواء، عن حسين المعلم، عن مطر الوراق، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أعان على خصومة بظلم، أو يعين على ظلم، لم يزل في سخط الله حتى ينزع)).