الموسوعة الحديثية


- عنِ ابنِ عمرَ قال أُنزِلَتْ هذِهِ الآيَةُ في الأعرابِ مَنْ جِاءِ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا فقال رجلٌ فما لِلْمُهاجرينَ يا أبا عبدِ الرحمنِ قال ما هو أفضلُ من ذلِكَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا
خلاصة حكم المحدث : فيه عطية وهو ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/26
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (13/ 165) (13857)، والطبري في ((التفسير))، وابن المنذر في ((التفسير)) (1777)، واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الأنعام تفسير آيات - سورة النساء رقائق وزهد - مضاعفة الحسنات قرآن - أسباب النزول مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني جـ ١٣، ١٤] (13/ 165)
: 13857 - حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا أبو نعيم، ثنا فضيل بن مرزوق، عن عطية، حدثني ابن عمر، قال: أنزلت هذه الآية ‌في ‌الأعراب: {‌من ‌جاء ‌بالحسنة ‌فله ‌عشر ‌أمثالها} ، فقال رجل: فما للمهاجرين يا أبا عبد الرحمن؟ قال: ما هو أفضل من ذلك: {إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما } .

[تفسير الطبري] (7/ 36)
: حدثنا به محمد بن هارون أبو نشيط، قال: ثنا يحيى بن أبي بكير، قال: ثنا فضيل بن مرزوق، عن عطية العوفي، عن عبد الله بن عمر، قال: نزلت هذه الآية ‌في ‌الأعراب: {‌من ‌جاء ‌بالحسنة ‌فله ‌عشر ‌أمثالها} [[الأنعام: 160]]. قال: فقال رجل: فما للمهاجرين؟ قال: ما هو أعظم من ذلك: {إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما}. وإذا قال الله لشيء: عظيم. فهو عظيم.

[تفسير ابن المنذر] (2/ 710)
: 1777 - حدثنا موسى، قال: حدثنا علي بن الجعد، قال: أخبرنا الفضيل بن مرزوق، عن عطية، عن ابن عمر، قال: " نزلت ‌في ‌الأعراب: {‌من ‌جاء ‌بالحسنة ‌فله ‌عشر ‌أمثالها} ، فقال رجل: فما للمهاجرين يا أبا عبد الرحمن؟ قال: {إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما} ، وإذا قال الله عز وجل لشيء عظيم فهو عظيم "