الموسوعة الحديثية


- فاطمةُ بَضعةٌ مني ، يقبِضني ما يقبِضُها، و يبْسطُني ما يبسطُها، و إنَّ الأنسابَ تنقطعُ يومَ القيامةِ، غير نسَبي و سببي و صِهري
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : المسور بن مخرمة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 4189
التخريج : أخرجه أحمد (18907)، والطبراني (20/26) (30) باختلاف يسير، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (2956) مختصراً
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - فضل نسب النبي مناقب وفضائل - أصهار النبي ومنهم أبو العاص بن الربيع مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله مناقب وفضائل - فضائل أهل البيت والوصاة بهم مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
|أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (31/ 207 ط الرسالة)
((18907- حدثنا أبو سعيد، مولى بني هاشم، حدثنا عبد الله بن جعفر، حدثتنا أم بكر بنت المسور بن مخرمة، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن المسور، أنه بعث إليه حسن بن حسن يخطب ابنته، فقال له: قل له: فليلقني في العتمة، قال: فلقيه، فحمد المسور الله وأثنى عليه وقال: أما بعد، والله ما من نسب، ولا سبب، ولا صهر، أحب إلي من سببكم وصهركم، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( فاطمة مضغة مني، يقبضني ما قبضها، ويبسطني ما بسطها، وإن الأنساب يوم القيامة تنقطع غير نسبي، وسببي، وصهري))، وعندك ابنتها ولو زوجتك لقبضها ذلك قال: فانطلق عاذرا له))

[ [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث] (20/ 26)
30-حدثنا موسى بن هارون، ثنا محمد بن عباد المكي، ثنا أبو سعيد، مولى بني هاشم، ثنا عبد الله بن جعفر، عن أم بكر بنت المسور، عن جعفر بن محمد، عن عبيد الله بن أبي رافع، عن المسور بن مخرمة، أن حسن بن حسن، بعث إلى المسور يخطب ابنة له، فقال: قل له يوافيني في وقت قد ذكره، ‌فلقيه ‌فحمد ‌الله المسور، وقال: ما من سبب، ولا نسب ولا صهر أحب إلي من نسبكم وصهركم، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((فاطمة شجنة مني يبسطني ما يبسطها، ويقبضني ما يقبضها، وإنه يقطع يوم القيامة الأنساب إلا نسبي وسببي))، وتحتك ابنتها، ولو زوجتك قبضها ذلك، فذهب عاذرا له

[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم] (5/ 362)
2956- حدثنا محمد بن عوف، نا عبد العزيز بن يحيى بن عبد الله العامري، نا عبد الله بن جعفر بن المسور الزهري، عن أم بكر بن المسور، عن ابنها، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((فاطمة شجنة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها))