الموسوعة الحديثية


-  «إنِّي لَأَعلَمُ أَرضًا يَنضَحُ في ناحيتِها البحرُ، فيها حَيٌّ مِنَ العربِ، لو أَتاهُم رَسولي لم يَرْمُوهُ بسَهمٍ ولا حَجَرٍ».
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مسند أبي بكر الصفحة أو الرقم : 114
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (2294)، والمروزي في ((مسند أبي بكر)) (114) واللفظ له، وأبو يعلى (106)
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - فضائل أهل عمان مناقب وفضائل - فضائل العرب مناقب وفضائل - فضائل القبائل
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم] (4/ 272)
: ‌2294 - حدثنا أبو بكر، ثنا يونس بن محمد، ثنا جرير بن حازم، عن الزبير بن خريت، عن أبي لبيد، قال: خرج رجل من الأزد من طاحية يقال له بيرح بن أسد مهاجرا إلى المدينة فقدم المدينة وقد مات رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما رأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه بيرحا يطوف في سكك المدينة وأنكره قال: من أنت؟ قال: أنا رجل من أهل عمان من الأزد فأخذ بيده فذهب به إلى أبي بكر رضي الله عنه فقال: يا أبا بكر هذا من الأرض التي سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر أهلها من أهل عمان، فقال أبو بكر رضي الله عنه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إني لأعلم أرضا ينضح بجانبيها البحر مهاجرا من العرب، لو أتاهم رسولي لم يرموه بسهم ولا حجر

مسند أبي بكر الصديق لأحمد بن علي المروزي (ص179)
: ‌114 - حدثنا أحمد بن علي قال: حدثنا أبو خيثمة ، وأبو بكر وعمار قالوا: حدثنا يونس بن محمد قال: حدثنا جرير بن حازم قال: حدثنا الزبير بن الخريت ، عن أبي لبيد قال: خرج رجل من الأزد من طاحية يقال له: بيرح بن أسد ، فهاجر إلى المدينة وقد مات رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل ذاك قال: فرأى عمر بن الخطاب بيرح يطوف في سكك المدينة فأنكره ، فقال: ممن أنت؟ قال: أنا رجل من أهل عمان من الأزد ، قال: فأخذ بيده فجاء به فذهب به إلى أبي بكر فقال: يا أبا بكر هذا من الأرض التي سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر أهلها من أهل عمان ، فقال أبو بكر: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إني لأعلم أرضا ينضح في ناحيتها البحر فيها حي من العرب ، لو أتاهم رسولي لم يرموه بسهم ولا حجر

مسند أبي يعلى (1/ 101 ت حسين أسد)
: ‌106 - حدثنا أبو خيثمة، حدثنا يونس بن محمد، حدثنا جرير بن حازم، حدثنا الزبير بن الخريت، عن أبي لبيد، قال: خرج رجل من الأسر، من طاحية، يقال له بيرح بن أسد مهاجرا إلى المدينة، وقد مات رسول الله صلى الله عليه وسلم قبيل ذلك، قال: فرأى عمر بن الخطاب، بيرحا يطوف في سكك المدينة فأنكره، فقال: من أنت؟ قال: أنا رجل من أهل عمان. فأخذ بيده فذهب به إلى أبي بكر، فقال: يا أبا بكر، هذا من الأرض التي سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر أهلها، من أهل عمان، فقال أبو بكر: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إني لأعلم أرضا ينضح بناحيتها البحر، بها حي من العرب، لو أتاهم رسولي لم يرموه بسهم ولا حجر