الموسوعة الحديثية


- رحِمَ اللَّهُ الأنصارَ وأبناءَ الأنصارِ وأبناءَ أبناءِ الأنصارِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جدا بهذا اللفظ، صحيح بلفظ: اللهم! اغفر للأنصار وأبناء الأنصار
الراوي : عمرو بن عوف المزني | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 31
التخريج : أخرجه ابن ماجه (165) واللفظ له، والطبراني (12/17) (2) مطولاً
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - حب الأنصار مناقب وفضائل - فضائل الأنصار مناقب وفضائل - فضائل القبائل فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 58 )
165- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا خالد بن مخلد قال: حدثني كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((رحم الله الأنصار، وأبناء الأنصار، وأبناء أبناء الأنصار)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (17/ 12)
2- حدثنا علي بن المبارك الصنعاني، حدثنا إسماعيل بن أبي أويس، حدثني كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف بن زيد بن ملحة المزني، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان قاعدا معهم فدخل بيته وقال: ادخلوا علي ولا يدخلن علي إلا قرشي، فتسللت فدخلت، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا معشر قريش، هل بينكم أحد ليس منكم؟ قالوا: نخبرك يا رسول الله بآبائنا أنت وأمهاتنا معنا ابن الأخت والمولى، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حليف القوم منهم، ومولى القوم منهم، وابن أخت القوم منهم، يا معشر قريش، إنكم الولاة بعدي لهذا الأمر، فلا تموتن إلا وأنتم مؤمنون، واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا، ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات، وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنيفا، وتقيموا الصلاة، وتؤتوا الزكاة، وذلك دين القيمة، يا معشر قريش، احفظوني في أصحابي وأبنائهم وأبناء أبنائهم، رحم الله الأنصار وأبناء الأنصار.