الموسوعة الحديثية


- قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يا أبا ذَرِّ كيفَ أنتَ إذَا كنتَ في حُثَالَةٍ مِنَ الناسِ وشبَّكَ بينَ أصابِعِهِ قلتُ يا رسولَ اللهِ ما تَأْمُرُنِي قال اصبرْ اصبرْ خالِقُوا الناسَ بأخلاقِهِم وخالِفُوهم في أعمالِهم
خلاصة حكم المحدث : فيه يزيد بن ربيعة الرحبي وهو متروك
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/285
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (470)، والحاكم (5464)، والبيهقي في ((الزهد)) (192) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات بر وصلة - مداراة الناس رقائق وزهد - الوصايا النافعة فتن - الصبر عند الفتن فتن - ما يفعل في الفتن

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (1/ 151)
470 - حدثنا أحمد قال: نا أبو توبة قال: نا يزيد بن ربيعة، عن أبي الأشعث الصنعاني، عن أبي عثمان النهدي، عن أبي ذر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبا ذر، كيف أنت إذا كنت في حثالة من الناس؟ وشبك بين أصابعه، قلت: يا رسول الله، ما تأمرني؟ قال: صبرا صبرا، خالقوا الناس بأخلاقهم، وخالفوهم في أعمالهم لا يروى هذا الحديث عن أبي ذر إلا بهذا الإسناد، تفرد به: أبو توبة

المستدرك للحاكم ط العلمية (3/ 386)
5464 - أخبرنا أبو النضر محمد بن يوسف، الفقيه، وأبو إسحاق إبراهيم بن محمد القارئ الزاهد قالا: ثنا عثمان بن سعيد الدارمي، ثنا أبو توبة الربيع بن نافع، ثنا ربيعة بن يزيد، عن أبي الأشعث الصنعاني، عن أبي عثمان النهدي، عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أبا ذر، كيف أنت إذا كنت في حثالة؟ ، وشبك بين أصابعه قلت: يا رسول الله، فما تأمرني؟ قال: اصبر، اصبر، اصبر، خالقوا الناس بأخلاقهم، وخالفوهم في أعمالهم هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه "

الزهد الكبير للبيهقي (ص: 111)
192 - حدثنا أبو عبد الله الحافظ، أنبأنا أبو النصر الفقيه، وأبو إسحاق إبراهيم بن محمد القارئ الزاهد، قالا: حدثنا عثمان بن سعيد الدارمي، حدثنا أبو توبة الربيع بن نافع، حدثنا يزيد بن ربيعة، عن أبي الأشعث الصنعاني، عن أبي عثمان النهدي، عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يا أبا ذر، كيف أنت إذا كنت في حثالة؟ وشبك بين أصابعه، قلت: يا رسول الله ما تأمرني؟ قال: اصبر اصبر، خالقوا الناس بأخلاقهم، وخالفوهم في أعمالهم