الموسوعة الحديثية


- لا أخافُ على أُمَّتِي إلَّا ثلاثَ خلالٍ أن يكثُرَ لهم المالُ فيتحاسَدوا فيقتَتِلوا وأن يُفْتَحَ لهم الكِتابُ فأخذَه المؤمنُ يبتَغي تأويلَه وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ الآيةَ وأن يزدادَ علمُهم فيُضيِّعُوه ولا يُبالُونَ عليهِ
خلاصة حكم المحدث : غريب جدا
الراوي : أبو مالك الأشعري | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن العظيم الصفحة أو الرقم : 2/7
التخريج : أخرجه الطبراني (3/293) (3442)
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة آل عمران بر وصلة - ذم التشاحن والتدابر من أجل الدنيا رقائق وزهد - الحسد رقائق وزهد - الزهد في الدنيا علم - آفات العلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (3/ 293)
: ‌3442 - حدثنا هاشم بن مرثد الطبراني، ثنا محمد بن إسماعيل بن عياش، حدثني أبي، حدثني ضمضم بن زرعة، عن شريح بن عبيد، عن أبي مالك الأشعري أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لا أخاف على أمتي إلا ثلاث خلال: أن يكثر لهم من المال فيتحاسدوا فيقتتلوا، وأن يفتح لهم الكتب يأخذ المؤمن يبتغي تأويله، وليس يعلم تأويله إلا الله، والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا، وما يذكر إلا أولو الألباب، وأن يروا ذا علمهم فيضيعوه ولا يبالون عليه ".