الموسوعة الحديثية


- ما أدخلَ رجلٌ على مؤمنٍ سرورًا، إلَّا خلقَ اللهُ عزَّ وجلَّ من ذلكَ السرورِ ملَكًا يعبدُ اللهَ عزَّ وجلَّ ويوحدُهُ، فإِذَا صارَ العبدُ في قبرِهِ، أَتَاهُ ذلكَ السرورُ، فيقولُ : ما تعرفُنِي ؟ فيقولُ لهُ : مَنْ أنتَ ؟ فيقولُ : أنا السرورُ الذي أدَخَلْتَنِي على فلانٍ، أنا اليومَ أُونِسُ وحْشَتَكَ، و أُلَقِّنُكَ حُجَّتَكَ، وأُثَبِّتُكَ بِالقَوْلِ الثَّابِتِ، وأشهدُكَ مشاهدَ يومِ القيامةِ، وأَشْفَعُ لكَ إلى رَبِّكَ، وأُرِيكَ مَنْزِلُكَ مِنَ الجنةِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : علي بن الحسين بن علي | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1585
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((اصطناع المعروف)) (175)، وفي ((قضاء الحوائج)) (115)، والمنذري في ((الترغيب والترهيب)) (3/ 266) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما جاء في إدخال السرور على المسلم ملائكة - أعمال الملائكة إحسان - شفاعة الأعمال الصالحة لأهلها جنائز وموت - روح المؤمن بعد الموت دفن ومقابر - عذاب القبر ونعيمه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


اصطناع المعروف لابن أبي الدنيا (ص138)
: 175 - [حدثنا عبد الله قال حدثنا أبو بكر الشيباني عبد الرحمن بن عفان حدثنا شعيب بن حرب عن محمد بن مجيب عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده رفعه] قال: ما من مؤمن أدخل على ‌مؤمن ‌سرورا إلا خلق الله عز وجل من ذلك السرور ملكا يعبد الله عز وجل ويحمده ويوحده فإذا صار المؤمن في لحده أتاه السرور الذي أدخله عليه فيقول له أما تعرفني فيقول من أنت فيقول أنا السرور الذي أدخلتني على فلان أنا اليوم أؤنس وحشتك وألقنك حجتك وأثبتك بالقول الثابت وأشهد بك مشهد القيامة وأشفع لك من ربك عز وجل وأريك منزلك من الجنة

قضاء الحوائج لابن أبي الدنيا (ص97)
: 115 - أخبرنا القاضي أبو القاسم، حدثنا أبو علي، حدثنا عبد الله، حدثني أبو بكر الشيباني عبد الرحمن بن عفان، حدثنا شعيب بن حرب، عن محمد بن مجيب، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، رفعه قال: " ما من مؤمن أدخل على ‌مؤمن ‌سرورا إلا خلق الله من ذلك السرور ملكا يعبد الله ويمجده ويوحده، فإذا صار المؤمن في لحده أتاه السرور الذي أدخله عليه فيقول له: أما تعرفني؟ فيقول له: من أنت؟، فيقول: أنا السرور الذي أدخلتني على فلان، أنا اليوم أونس وحشتك، وألقنك حجتك، وأثبتك بالقول الثابت، وأشهد بك مشهد القيامة، وأشفع لك من ربك، وأريك منزلتك من الجنة "

الترغيب والترهيب للمنذري - ط العلمية (3/ 266)
: وعن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده رضي الله عنهم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما ‌أدخل ‌رجل ‌على ‌مؤمن سرورا إلا خلق الله عز وجل من ذلك السرور ملكا يعبد الله عز وجل ويوحده فإذا صار العبد في قبره أتاه ذلك السرور فيقول أما تعرفني فيقول له من أنت فيقول أنا السرور الذي أدخلتني ‌على فلان أنا اليوم أونس وحشتك وألقنك حجتك وأثبتك بالقول الثابت وأشهدك مشاهدك يوم القيامة وأشفع لك إلى ربك وأريك منزلك من الجنة رواه ابن أبي الدنيا وأبو الشيخ في كتاب الثواب وفي إسناده من لا يحضرني الآن حاله وفي متنه نكارة والله أعلم