الموسوعة الحديثية


- قال أبو عبيدةَ مَن يراهنِّي قال شابٌّ أنا إنْ لم تغضبْ قال فسبقه قال فلقد رأيت عقيصَتَي أبي عبيدةَ تنقزانِ وهو خلفَه على فرسٍ عُريٍّ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : عياض الأشعري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 5/267
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (1/ 155) (362)، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (231)، واللفظ لهما، وأحمد (344)، وابن حبان (4766)، واللفظ لهما بزيادة قصة في أوله، وعندهم جميعا بلفظ:"فرس عربي"
التصنيف الموضوعي: خيل - الرهان في السبق خيل - السبق بين الخيل جهاد - السبق لعب ولهو - ما يجوز المسابقة عليه بعوض
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (1/ 155)
: 362 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا محمد بن جعفر، ثنا شعبة، عن سماك بن حرب، عن عياض الأشعري، قال: قال أبو عبيدة: من يراهنني؟ فقال شاب: أنا، إن لم تغضب. قال: فسبقه فلقد رأيت ‌عقيصتي ‌أبي ‌عبيدة يقفزان، وهو خلفه على فرس عربي "

[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم] (1/ 182)
: 231 - حدثنا أبو موسى، نا محمد بن جعفر، نا شعبة، عن سماك، عن عياض الأشعري، قال: قال أبو عبيدة رضي الله عنه: من يراهنني؟ فقال شاب: أنا إن لم تغضب. قال: فسبقه ، قال: فرأيت ‌عقيصتي ‌أبي ‌عبيدة تنقزان وهو خلفه على فرس عربي

مسند أحمد (1/ 422 ط الرسالة)
: 344 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن سماك، قال: سمعت عياضا الأشعري، قال: شهدت اليرموك، وعلينا خمسة أمراء: أبو عبيدة بن الجراح، ويزيد بن أبي سفيان، وابن حسنة، وخالد بن الوليد، وعياض - وليس عياض هذا بالذي حدث سماكا - قال: وقال عمر: إذا كان قتال فعليكم أبو عبيدة. قال: فكتبنا إليه إنه قد جاش إلينا الموت، واستمددناه، فكتب إلينا: إنه قد جاءني كتابكم تستمدوني، وإني أدلكم على من هو أعز نصرا وأحضر جندا: الله عز وجل، فاستنصروه، فإن محمدا صلى الله عليه وسلم قد نصر يوم بدر في أقل من عدتكم، فإذا أتاكم كتابي هذا فقاتلوهم ولا تراجعوني. قال: فقاتلناهم فهزمناهم، وقتلناهم أربع فراسخ، قال: وأصبنا أموالا، فتشاوروا، فأشار علينا عياض أن نعطي عن كل رأس عشرة. قال: وقال أبو عبيدة: من يراهني؟ فقال شاب: أنا إن لم تغضب. قال: فسبقه، فرأيت ‌عقيصتي ‌أبي ‌عبيدة تنقزان وهو خلفه على فرس عربي

[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (11/ 83)
: 4766 - أخبرنا عمر بن محمد الهمداني، قال: حدثنا محمد بن بشار، قال: حدثنا محمد، قال: حدثنا شعبة، عن سماك بن حرب، عن عياض الأشعري، قال: شهدت اليرموك، وعليها خمسة أمراء أبو عبيدة بن الجراح، ويزيد بن أبي سفيان، وشرحبيل ابن حسنة، وخالد بن الوليد، وعياض، - وليس عياض صاحب الحديث الذي يحدث سماك عنه -، قال عمر رضوان الله عليه إذا كان قتال فعليكم أبو عبيدة قال: فكتبنا إليه، أن قد جاش إلينا الموت، واستمددناه، فكتب إلينا أنه قد جاءني كتابكم تستمدوني، وإني أدلكم على ما هو أعز نصرا وأحصن جندا الله فاستنصروه، فإن محمدا صلى الله عليه وسلم قد نصر بأقل من عددكم، فإذا أتاكم كتابي، فقاتلوهم ولا تراجعوني، قال: فقاتلناهم فهزمناهم، وقتلناهم أربع فراسخ وأصبنا أموالا فتشاوروا فأشار عليهم عياض عن كل رأس عشرة، وقال أبو عبيدة: من يراهنني؟، فقال شاب: أنا إن لم تغضب، قال: فسبقه، فرأيت عقيصتي أبي عبيدة تنقزان، وهو خلفه على فرس عربي