الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُخالِطُنا حتَّى يقولُ لأخٍ لي صغيرٍ: ( يا أبا عُميرٍ ما فعَل النُّغَيرُ ؟ ) ونُضِح بِساطٌ لنا فصلَّى عليه
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرطهما
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 2308
التخريج : أخرجه الترمذي (333)، وابن حبان (2308) واللفظ لهما، والبخاري (6203)، ومسلم (659) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - السلام على الصبيان بر وصلة - توقير الكبير ورحمة الصغير صلاة - الصلاة على الخمرة ونحوها صلاة - ما يسجد عليه مساجد ومواضع الصلاة - ما يصلى عليه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (2/ 154)
333 - حدثنا هناد قال: حدثنا وكيع، عن شعبة، عن أبي التياح الضبعي قال: سمعت أنس بن مالك يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخالطنا، حتى كان يقول لأخ لي صغير: يا أبا عمير ما فعل النغير، قال: ونضح بساط لنا فصلى عليه وفي الباب عن ابن عباس،: حديث أنس حديث حسن صحيح، " والعمل على هذا عند أكثر أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ومن بعدهم: لم يروا بالصلاة على البساط والطنفسة بأسا، وبه يقول أحمد، وإسحاق ، واسم أبي التياح يزيد بن حميد "

صحيح ابن حبان (6/ 82)
2308 - أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم، قال: حدثنا وكيع، عن شعبة، عن أبي التياح، قال: سمعت أنس بن مالك يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخالطنا حتى يقول لأخ لي صغير: يا أبا عمير، ما فعل النغير؟ ونضح بساط لنا، فصلى عليه.

[صحيح البخاري] (8/ 45)
6203 - حدثنا مسدد، حدثنا عبد الوارث، عن أبي التياح، عن أنس، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقا، وكان لي أخ يقال له أبو عمير - قال: أحسبه - فطيما، وكان إذا جاء قال: يا أبا عمير، ما فعل النغير نغر كان يلعب به، فربما حضر الصلاة وهو في بيتنا، فيأمر بالبساط الذي تحته فيكنس وينضح، ثم يقوم ونقوم خلفه فيصلي بنا.

[صحيح مسلم] (1/ 457)
267 - (659) وحدثنا شيبان بن فروخ، وأبو الربيع، كلاهما عن عبد الوارث، قال شيبان: حدثنا عبد الوارث، عن أبي التياح، عن أنس بن مالك، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقا، فربما تحضر الصلاة وهو في بيتنا، فيأمر بالبساط الذي تحته فيكنس، ثم ينضح، ثم يؤم رسول الله صلى الله عليه وسلم، ونقوم خلفه فيصلي بنا، وكان بساطهم من جريد النخل