الموسوعة الحديثية


- مَن عَبَدَ اللهَ لا يُشرِكُ به شَيئًا، وأقامَ الصَّلاةَ، وآتَى الزَّكاةَ، وصامَ رَمَضانَ، واجتَنَبَ الكبائِرَ؛ فله الجَنَّةُ، أو دَخَلَ الجَنَّةَ. فسَأَلَه: ما الكبائِرُ؟ فقال: الشِّركُ باللهِ، وقَتلُ نَفْسٍ مُسلِمةٍ، والفِرارُ يَومَ الزَّحْفِ.
خلاصة حكم المحدث : حسن بمجموع طرقه
الراوي : أبو أيوب الأنصاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 23506
التخريج : أخرجه النسائي (4009)، وأحمد (23506) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها صيام - فضل الصيام إيمان - توحيد الألوهية علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


سنن النسائي (7/ 88)
: ‌4009 - أخبرنا إسحاق بن إبراهيم، قال: أنبأنا بقية، قال: حدثني بحير بن سعد ، عن خالد بن معدان، أن أبا رهم السمعي ، حدثهم أن أبا أيوب الأنصاري، حدثه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: من جاء يعبد الله ولا يشرك به شيئا، ويقيم الصلاة، ويؤتي الزكاة، ويجتنب الكبائر كان له الجنة فسألوه عن الكبائر، فقال: الإشراك بالله، وقتل النفس المسلمة، والفرار يوم الزحف.

[مسند أحمد] - الرسالة (38/ 492)
23506 - حدثنا زكريا بن عدي، أخبرنا بقية، عن بحير، عن خالد بن معدان، أن أبا رهم السمعي حدثهم، عن أبي أيوب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من عبد الله لا يشرك به شيئا، وأقام الصلاة، وآتى الزكاة، وصام رمضان، واجتنب الكبائر، فله الجنة، أو دخل الجنة "، فسأله: ما الكبائر ؟ فقال: " الشرك بالله، وقتل نفس مسلمة، والفرار يوم الزحف "