الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خرَج على أهلِ الصُّفَّةِ وقد علَتْ أصواتُهم واستغرَبوا ضحِكًا فأغضَبه ذلكَ فقال ما للضَّحِكِ خُلِقْتُم وأنكَر ذلكَ عليهم فأتاه جِبْريلُ عليه السَّلامُ عنِ اللهِ عزَّ وجلَّ ذِكْرُه فقال إنَّ اللهَ يأمُرُكَ أنْ تُيسِّرَ ولا تُعسِّرَ وتُبشِّرَ ولا تُنفِّرَ فخرَج إليهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فبشَّرهم وبشَّر عليهم وبسَط منهم
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن الليث إلا عبد العزيز بن يحيى
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 6/243
التخريج : لم نقف عليه إلا عند الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (6299)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الرجاء مع الخوف إيمان - الدين يسر إيمان - الملائكة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (6/ 243)
: 6299 - حدثنا محمد بن علي، ثنا عبد العزيز بن يحيى، ثنا الليث بن سعد، عن محمد بن عجلان، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على أهل الصفة، وقد علت أصواتهم، واستغربوا ضحكا، فأغضبه ذلك، فقال: ما ‌للضحك ‌خلقتم ، ‌وأنكر ذلك عليهم، فأتاه جبريل عليه السلام، عن الله جل ذكره، فقال: إن الله يأمرك أن تيسر، ولا تعسر، وتبشر، ولا تنفر ، فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبشرهم، وبشر عليهم، وبسط منهم