الموسوعة الحديثية


- إنَّ قلوبَ العبادِ بين إصبَعينِ من أصابعِ الرَّحمنِ، فإذا أراد أن يقلِبَ قلبَ عبدٍ قلبَهُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة الصفحة أو الرقم : 224
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (224)، والآجري في ((الشريعة)) (733) واللفظ لهما، والطبراني في ((الأوسط)) (1530)، وإسحاق بن راهويه (1369) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: عقيدة - إثبات أسماء الله عقيدة - إثبات صفات الله تعالى قدر - تصريف الله لقلوب العباد كيف يشاء إيمان - إرادة الله إيمان - توحيد الأسماء والصفات
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


السنة - لابن أبي عاصم (1/ 100)
: 224 - ثنا هدبة، ثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن أم محمد، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن ‌قلوب ‌العباد ‌بين ‌أصبعين ‌من ‌أصابع ‌الرحمن، فإذا أراد أن يقلب قلب عبد قلبه .

الشريعة للآجري (3/ 1161)
: 733 - حدثنا جعفر بن محمد الصندلي قال: حدثنا الحسن بن محمد الزعفراني قال: حدثنا يعقوب بن إسحاق الحضرمي قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن أم محمد القرشية، عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك، قلت: يا رسول الله أو تخاف؟ قال: وما يؤمنني، وإنما ‌قلوب ‌العباد ‌بين ‌إصبعين ‌من ‌أصابع ‌الرحمن عز وجل، إذا شاء أن يقلب قلب عبد قلبه

[المعجم الأوسط - للطبراني] (2/ 147)
: 1530 - حدثنا أحمد قال: نا إبراهيم بن بسطام الزعفراني قال: نا المعلى بن الفضل القشيري قال: نا مبارك بن فضالة، عن علي بن زيد بن جدعان، عن ابن أبي مليكة، عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو: يا مقلب القلوب، ثبت قلبي على دينك . قالت عائشة: فقلت بأبي أنت وأمي يا رسول الله، أتخاف وأنت رسول الله؟ فقال: يا عائشة إن قلوب بني آدم بين أصبعين من ‌أصابع ‌الرحمن، فمن شاء أن يقلبه من الضلالة إلى الهدى، ومن الهدى إلى الضلالة فعل لم يرو هذا الحديث عن مبارك إلا معلى، تفرد به: إبراهيم "

مسند إسحاق بن راهويه (3/ 755)
: 1369 - أخبرنا النضر بن شميل، نا المبارك بن فضالة، عن علي بن زيد بن جدعان، عمن سمع عائشة، تقول: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ، فقلت: أو تخشى ذلك يا رسول الله؟ فقال: إن قلب ابن آدم بين إصبعين من ‌أصابع ‌الرحمن فإذا شاء أن يصرفه إلى هدى صرفه، وإن صرفه إلى ضلال فعل