الموسوعة الحديثية


- إنَّ الدَّجَّالَ خارجٌ، وهو أعوَرُ عَينِ الشِّمالِ عليها ظَفَرةٌ غَليظةٌ، وإنَّه يُبرِئُ الأكمَهَ والأبرَصَ، ويُحيي المَوتى، ويقولُ للنَّاسِ: أنا ربُّكم، فمَن قال: أنت ربِّي فقد فُتِنَ، ومَن قال: ربِّيَ اللهُ حتى يَموتَ، فقد عُصِمَ مِن فِتنتِه، ولا فِتنةَ بعدَه عليه، ولا عَذابَ، فيَلبَثُ في الأرضِ ما شاء اللهُ، ثُمَّ يَجيءُ عيسى ابنُ مَريَمَ مِن قِبَلِ المَغربِ ، مُصدِّقًا بمحمَّدٍ وعلى مِلَّتِه، فيَقتُلُ الدَّجَّالَ، ثُمَّ إنَّما هو قيامُ السَّاعةِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : سمرة بن جندب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 20151
التخريج : أخرجه أحمد (20151) واللفظ له، والطبراني (7/221) (6919)
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض أشراط الساعة - نزول عيسى ابن مريم أشراط الساعة - قتل الدجال أشراط الساعة - صفة الدجال فتن - فتنة الدجال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (33/ 326)
20151- حدثنا روح، حدثنا سعيد، وعبد الوهاب، أخبرنا سعيد، عن قتادة، عن الحسن، عن سمرة بن جندب، أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: (( إن الدجال خارج، وهو أعور، عين الشمال عليها ظفرة غليظة، وإنه يبرئ الأكمه والأبرص، ويحيي الموتى ويقول للناس: أنا ربكم، فمن قال: أنت ربي فقد فتن، ومن قال: ربي الله حتى يموت، فقد عصم من فتنته، ولا فتنة بعده عليه، ولا عذاب، فيلبث في الأرض ما شاء الله، ثم يجيء عيسى ابن مريم من قبل المغرب، مصدقا بمحمد، وعلى ملته، فيقتل الدجال، ثم إنما هو قيام الساعة))

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (7/ 221)
6919- حدثنا محمد بن عبدوس بن كامل السراج، حدثنا الحسن بن الصباح البزاز، حدثنا روح بن عبادة، حدثنا سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن الحسن، عن سمرة بن جندب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: الدجال خارج، وهو أعور عين الشمال، عليها ظفرة غليظة، وإنه يبرئ الأكمه والأبرص ويحيي الموتى، ويقول للناس: أنا ربكم، فمن قال: أنت ربي، فقد فتن، ومن قال: ربي الله، حتى يموت على ذلك، فقد عصم من فتنة الدجال، ولا فتنة عليه، فيلبث في الأرض ما شاء الله، ثم يجيء عيسى ابن مريم من قبل المغرب مصدقا بمحمد صلى الله عليه وسلم، فيقتل الدجال، وإنما هو قيام الساعة.