الموسوعة الحديثية


- كان المؤذِّنُ إذا أذَّنَ قامَ ناسٌ مِن أصحابِ النَّبيِّ فيبتَدِرونَ السَّواريَ يصلُّونَ حتَّى يخرجَ النَّبيُّ وَهُم كذلكَ ويصلُّونَ قبلَ المغربِ؛ ولم يَكُن بينَ الأذانِ والإقامةِ شيءٌ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 681
التخريج : أخرجه النسائي (682) واللفظ له، وأخرجه البخاري (625)، ومسلم (837) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: سترة - الصلاة إلى الأسطوانة صلاة - الصلاة قبل المغرب صلاة - فضل صلاة السنن صلاة - كم يجعل بين الأذان والإقامة من الوقت رقائق وزهد - المبادرة إلى الخيرات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (2/ 28)
682- أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال: أنبأنا أبو عامر، حدثنا شعبة، عن عمرو بن عامر الأنصاري، عن أنس بن مالك قال: ((كان المؤذن إذا أذن قام ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فيبتدرون السواري يصلون حتى يخرج النبي صلى الله عليه وسلم وهم كذلك، ويصلون قبل المغرب ولم يكن بين الأذان والإقامة شيء)).

[صحيح البخاري] (1/ 127)
625- حدثنا محمد بن بشار، قال: حدثنا غندر، قال: حدثنا شعبة، قال: سمعت عمرو بن عامر الأنصاري، عن أنس بن مالك، قال: ((كان المؤذن إذا أذن قام ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يبتدرون السواري، حتى يخرج النبي صلى الله عليه وسلم وهم كذلك، يصلون الركعتين قبل المغرب، ولم يكن بين الأذان والإقامة شيء))، قال عثمان بن جبلة، وأبو داود: عن شعبة، لم يكن بينهما إلا قليل.

[صحيح مسلم] (1/ 573)
303- (837) وحدثنا شيبان بن فروخ، حدثنا عبد الوارث، عن عبد العزيز وهو ابن صهيب، عن أنس بن مالك، قال: ((كنا بالمدينة فإذا أذن المؤذن لصلاة المغرب ابتدروا السواري، فيركعون ركعتين ركعتين، حتى إن الرجل الغريب ليدخل المسجد فيحسب أن الصلاة قد صليت من كثرة من يصليهما)).