الموسوعة الحديثية


- أوصاني خليلي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنْ أنظرَ إلى مَنْ هُوَ أسفَلُ مني ولا أنظرُ إلى من هو فَوْقِي وأن أُحِبَّ المساكينَ وأَدْنُوَ مِنْهُم وأنْ أَصِلَ رَحِمِي وإِنْ قَطَعَتْنِي وَجَفَتْنِي وَأَنْ أقولَ باللهِ لَا أخافُ في اللهِ لومةَ لائِمٍ وأنْ لَّا أسْأَلَ أحدًا شيئًا وأنْ أُكْثِرَ من قولِ لَا حَوْلَ ولَا قوةَ إِلَّا بِاللهِ فإنَّها من كنوزِ الجنةِ
خلاصة حكم المحدث : فيه أبو الجوري ولم أعرفه وبقية رجاله ثقات
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 4/220
التخريج : أخرجه الدارقطني في ((علله)) (6/ 260) معلقًا واللفظ له، ومحمد بن مخلد في ((فوائده)) (30) بنحوه، والطبراني في ((الدعاء)) (1662) بنحوه مختصرًا.
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - من يؤمر أن يجالس أدعية وأذكار - فضل لا حول ولا قوة إلا بالله أمر بالمعروف ونهي عن المنكر - الأمر بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها رقائق وزهد - القناعة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


علل الدارقطني = العلل الواردة في الأحاديث النبوية (6/ 260)
وقال زياد بن خيثمة، عن محمد بن جحادة، عن محمد بن واسع، عن أبي الدرداء [[مرفوعًا أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بسبع: حب المساكين والدنو منهم، وأن أصل رحمي، وأن أنظر إلى من هو أسفل مني، وأن أتكلم بمر الحق، ولا أخاف في الله لومة لائم، وأن لا أسأل أحدا شيئا، وأن أكثر من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله.]] ووهم

فوائد محمد بن مخلد (ص: 29)
30 - ثنا علي بن الحسين بن إبراهيم بن الحر بن إشكاب، ثنا أبو بدر، قال: حدثني زياد بن خيثمة، عن محمد بن جحادة، عن محمد بن واسع، قال: قال أبو الدرداء: أوصاني أبو القاسم صلى الله عليه وسلم بحب المساكين والدنو منهم، وأن أنظر إلى من دوني ولا أنظر إلى من فوقي وأن أصل رحمي وإن أدبرت وأن أتكلم بالحق وإن كان مرا ولا أخاف في الله لومة لائم، وأن أكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله، وأن لا أسأل الناس شيئا قال أبو عبد الله بن مخلد: كذا قال: عن أبي الدرداء، قال غير ابن إشكاب: عن أبي ذر

الدعاء للطبراني (ص: 475)
1662 - حدثنا محمد بن الفضل السقطي، ثنا إبراهيم بن زياد، سبلان، ثنا عباد بن عباد المهلبي، ثنا عبيد الله بن العيزار، عن أبي الجودي، قال: قال أبو الدرداء رضي الله عنه: أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم أن أستكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنها من كنوز الجنة