الموسوعة الحديثية


- عنْ أُبيِّ بنِ كَعْبٍ رَضيَ اللهُ عنه، أنَّه كان يَقرَؤها: (فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مُتتابِعاتٍ) [البقرة: 196].
خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد
الراوي : أبو العالية | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين الصفحة أو الرقم : 3132
التخريج : أخرجه ابن المنذر في ((الأوسط)) (8987)، والبيهقي (8958) كلاهما باختلاف يسير، وأبو داود في ((المصاحف)) (ص 165)، بنحوه،
التصنيف الموضوعي: قراءات - سورة البقرة
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 303)
3091 - أخبرنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ، ثنا محمد بن عبد الوهاب بن حبيب العبدي، ثنا جعفر بن عون، أنبأ أبو جعفر الرازي، عن الربيع بن أنس، عن أبي العالية، عن أبي بن كعبرضي الله عنه، أنه كان " يقرؤها: فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام متتابعات هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه "

الأوسط لابن المنذر (12/ 205)
: 8987 - حدثنا محمد بن عبد الوهاب، قال: أخبرنا جعفر بن عون، قال أخبرنا أبو جعفر، عن الربيع، عن أبي العالية قال: كان أبييقرأ {فصيام ثلاثة (أيام) متتابعات}.

السنن الكبير للبيهقي (9/ 358 ت التركي)
: 8958 - أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ، أخبرنى أحمد بن محمد بن واصل، حدثنى أبى، حدثنا محمد بن إسماعيل قال: قال أبو كامل: حدثنا أبو معشر، عن عثمان بن غياث، عن عكرمة، عن ابن عباسأنه سئل عن متعة الحاج، فقال: أهل المهاجرون والأنصار وأزواج النبى صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع وأهللنا، فلما قدمنا مكة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اجعلوا إهلالكم بالحج عمرة إلا من قلد الهدى". طفنا بالبيت وبالصفا والمروة، وأتينا النساء، ولبسنا الثياب، وقال: "من قلد الهدى فإنه لا يحل حتى يبلغ الهدى محله". ثم أمرنا عشية التروية أن نهل بالحج، فإذا فرغنا من المناسك جئنا فطفنا بالبيت وبالصفا والمروة، وقد تم حجنا وعلينا الهدى كما قال الله تعالى: {فما استيسر من الهدي فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم} [[البقرة: 196]] إلى أمصاركم. والشاة تجزى، فجمعوا نسكين في عام بين الحج والعمرة، فإن الله أنزله في كتابه وسنة نبيه، وأباحه غير أهل مكة، قال الله عز وجل: {ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام} [[البقرة: 196]]. وأشهر الحج التي ذكر الله: شوال وذو القعدة وذو الحجة، فمن تمتع في هذه الأشهر فعليه دم أو صوم. والرفث: الجماع، والفسوق: المعاصى، والجدال: المراء. أخرجه البخاري في "الصحيح" هكذا.

المصاحف لابن أبي داود (ص: 165)
حدثنا عبد الله حدثنا محمد بن أيوب، حدثنا أحمد بن عبد الرحمن، حدثنا عبد الله بن أبي جعفر، عن أبيه، عن الربيع قال: " كانت في قراءة أبي بن كعب(فصيام ثلاثة أيام متتابعات في كفارة اليمين) قال عبد الله بن أبي داود: لا نرى أن نقرأ القرآن إلا لمصحف عثمان الذي اجتمع عليه أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، فإن قرأ إنسان بخلافه في الصلاة أمرته بالإعادة