الموسوعة الحديثية


- أنَّ أمَّ السَّائبِ خناسُ بنتُ خذامِ بنِ خالدٍ كانت عند رجلٍ قبل أبي لُبابةَ تأيَّمتْ منه فزوَّجها أبوها خذامُ بنُ خالدٍ رجلًا من بني عمرو بنِ عوفٍ بنِ الخزرجِ فأبتْ إلا أن تحطَّ إلى أبي لُبابةَ وأبى أبوها إلا أن يلزمَها العُوفي حتى ارتفع أمرُها إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ هي أولى بأمرِها فألحقها بهواها قال فانتُزعَتْ من العوفي وتزوجتَ أبا لبابةَ فولدت له أبا السائبِ بنِ أبي لُبابةَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] الحجاج هذا لم يوثقه غير ابن حبان وله طريق أخرى [فيها] عمر بن أبي سلمة فيه ضعف فهو في المتابعات لا بأس به
الراوي : حسين بن السائب بن أبي لبابة | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 6/229
التخريج : أخرجه أحمد (26790) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم نكاح - استئذان البكر واستئمار الثيب نكاح - من زوج ابنته وهي كارهة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] مخرجا (44/ 373)
26790 - قرأت على يعقوب بن إبراهيم، قال: حدثنا أبي عن ابن إسحاق، قال: حدثني الحجاج بن السائب بن أبي لبابة بن عبد المنذر الأنصاري، أن جدته أم السائب خناس بنت خذام بن خالد كانت عند رجل قبل أبي لبابة، تأيمت منه، فزوجها أبوها خذام بن خالد، رجلا من بني عمرو بن عوف بن الخزرج، فأبت إلا أن تحط إلى أبي لبابة، وأبى أبوها إلا أن يلزمها العوفي حتى ارتفع أمرهما إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هي أولى بأمرها فألحقها بهواها. قال: فانتزعت من العوفي، وتزوجت أبا لبابة، فولدت له أبا السائب بن أبي لبابة