الموسوعة الحديثية


- من قرأ ليلةَ النصفِ ألفَ مرَّةٍ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ في مائةِ ركعةٍ لم يَمُتْ حتى يبعث َاللهُ إليه في منامِه مائةَ ملَكٍ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن عبد بن عامر معروف بوضع الحديث
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 3/633
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/128) مطولاً
التصنيف الموضوعي: صلاة - فضل صلوات مخصوصة في بعض الأيام ملائكة - أعمال الملائكة آداب عامة - النصف من شعبان آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور فضائل سور وآيات - سورة الإخلاص
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الموضوعات لابن الجوزي] (2/ 128)
: فأنبأنا إبراهيم بن محمد الأزجي أنبأنا الحسين بن إبراهيم أنبأنا محمد بن جابار المذكر أنبأنا أبو بكر محمد بن علي بن زيرك أنبأنا أبو سهل عبيد الله بن محمد بن زيرك أنبأنا أبو بكر بن أبي زكريا الفقيه حدثنا إبراهيم ابن محمد الدربندي حدثنا أحمد بن أصرم المزني حدثنا أبو إبراهيم الترجمانى حدثنا صالح الشمامى عن عبد الله بن ضرار عن يزيد بن محمد عن أبيه محمد بن مروان عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من قرأ ليلة النصف من شعبان ألف مرة قل هو الله أحد في مائة ركعة، لم يخرج من الدنيا حتى يبعث الله إليه في منامه مائة ملك يلبون يبشرونه بالجنة وثلاثون يؤمنونه من النار وثلاثون يعصمونه من أن يخطئ وعشرون يكيدون من عاداه ". هذا حديث لا نشك أنه موضوع، وجمهور رواته في الطرق الثلاثة مجاهيل وفيهم ضعفاء بمره والحديث محال قطعا وقد رأينا كثيرا ممن يصلى عدة الصلاة ويتفق قصر الليل فيفوتهم صلاة الفجر ويصبحون كسالى وقد جعلها جهلة أئمة المساجد مع صلاة الرغائب ونحوها من الصلوات شبكة لمجمع العوام وطلبا لرياسة التقدم وملأ بذكرها القصاص مجالسهم وكل ذلك عن الحق بمعزل.