الموسوعة الحديثية


- تُوفيَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو يبغضُ ثلاثَ قبائلَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] جعفر بن سليمان وهو حسن الحديث
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 2/382
التخريج : أخرجه الطبراني (18/169) (379) وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (6/294) مطولاً، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/146) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: فتن - ما جاء في ذم بعض الأمم والشعوب والقبائل مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (18/ 169)
: 379 - حدثنا زكريا بن يحيى الساجي، ثنا زيد بن أخرم، ثنا عبد القاهر بن شعيب، ثنا هشام بن حسان، عن الحسن، عن عمران بن حصين قال: مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يبغض ثلاث قبائل، بني أمية، وبني حنيفة، وثقيف.

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] - ط السعادة (6/ 293 - 294)
: حدثنا أبو بكر بن حمدان ثنا الحسن بن سفيان ثنا محمد بن أبي بكر المقدمي ثنا محمد بن كثير به. حدثنا محمد بن إسحاق بن أيوب ثنا أحمد بن زنجويه ثنا محمد بن المتوكل ثنا عبد الرزاق ثنا جعفر بن سليمان عن عوف عن أبي عثمان النهدي عن عمران ابن حصين قال: ‌توفي ‌رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يبغض ثلاث قبائل، بني حنيفة، وبني مخزوم، وبني أمية. غريب من حديث جعفر عن عوف عن أبى عون، تفرد به عبد الرازق. ورواه هشام بن حسان عن الحسن عن عمران بن حصين.

الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (2/ 146)
ثنا إسحاق بن إبراهيم الغزي ثنا أحمد بن موسى بن زنجويه ثنا محمد بن أبي السري ثنا عبد الرزاق أرنا جعفر بن سليمان عن عوف الأعرابي عن أبي عثمان النهدي عن عمران بن حصين قال توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يبغض ثلاث قبائل. قال الشيخ وهذه الأحاديث التي ذكرها ليس عهدتها من قبل جعفر بن سليمان وانما العهدة من الخليل بن مرة لأن الخليل ضعيف جدا. ولجعفر حديث صالح وروايات كثيرة وهو حسن الحديث وهو معروف في التشيع وجمع الرقاق وجالس زهاد البصرة فحفظ عنهم الكلام الرقيق في الزهد يرويه ذلك عنه سيار بن حاتم وأرجو أنه لا بأس به قال الشيخ والذي ذكر فيه من التشيع والروايات التي رواها التي يستدل بها على أنه شاعي وقد روى في فضائل الشيخين أيضا كما ذكرت بعضها وأحاديثه ليست بالمنكرة وما كان منها منكرا فلعل البلاء فيه من الراوي عنه وهو عندي ممن يجب ان يقبل حديثه.