الموسوعة الحديثية


- قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لأهلِ قُبَاءٍ إنِّي أسمَعُ اللهَ قد أحسَنَ الثَّناءَ عليكم في الطُّهورِ فما هذا الطُّهورُ قالوا واللهِ يا رسولَ اللهِ ما نعلَمُ شيئًا إلَّا أنَّ جِيرانَنا مِن اليهودِ رأَيْناهم يغسِلونَ أدبارَهم مِن الغائطِ فغسَلْنا كما غسَلوا
خلاصة حكم المحدث : لا يروى هذا الحديث عن عويم بن ساعدة إلا بهذا الإسناد تفرد به أبو أويس محمد بن خليد العبدي الكوفي
الراوي : عويم بن ساعدة الأنصاري | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 6/89
التخريج : أخرجه أحمد (15485)، والحاكم (562)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (5322) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب قضاء الحاجة - الاستطابة والاستجمار والتطهر بالماء تفسير آيات - سورة التوبة مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل الأنصار طهارة - آداب دخول الخلاء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط للطبراني (6/ 89)
: 5885 - حدثنا محمد بن سعيد بن دحيم الغمداني قال: نا محمد بن عمر الهياجي قال: نا إسماعيل بن صبيح اليشكري قال: نا أبو أويس، عن شرحبيل بن سعد، عن عويم بن ساعدة الأنصاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل قباء: إني أسمع الله قد ‌أحسن ‌الثناء ‌عليكم في الطهور، فما هذا الطهور؟ ، قالوا: والله يا رسول الله، ما نعلم شيئا إلا أن جيراننا من اليهود رأيناهم يغسلون أدبارهم من الغائط، فغسلنا كما غسلوا لا يروى هذا الحديث عن عويم بن ساعدة إلا بهذا الإسناد، تفرد به أبو أويس

[مسند أحمد] (24/ 235 ط الرسالة)
: 15485 - حدثنا حسين بن محمد، حدثنا أبو أويس، حدثنا شرحبيل، عن عويم بن ساعدة الأنصاري، أنه حدثه أن النبي أتاهم في مسجد قباء، فقال: " إن الله تبارك وتعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم، فما هذا الطهور الذي تطهرون به؟ " قالوا: والله يا رسول الله ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود، فكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط، فغسلنا كما غسلوا

المستدرك على الصحيحين (1/ 587)
: 562 - أخبرناه أحمد بن سلمان الفقيه ببغداد، حدثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي، حدثنا إسماعيل بن أبي أويس، حدثنا أبي، عن شرحبيل بن سعد، عن عويم بن ساعدة الأنصاري ثم العجلاني: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأهل قباء: إن الله قد أحسن الثناء عليكم في الطهور، وقال: {فيه رجال يحبون أن يتطهروا} " حتى انقضت الآية، فقال لهم: "ما هذا الطهور؟ " [فقالوا: ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود، وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط، فغسلنا كما غسلوا]

معرفة الصحابة لأبي نعيم (4/ 2117)
: 5322 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا عبد الله بن الحسين المصيصي، ثنا حسين بن محمد المروزي، ثنا أبو أويس، عن شرحبيل بن سعد، عن عويم بن ساعدة الأنصاري، أن النبي صلى الله عليه وسلم أتاهم في مسجد قباء، فقال: إن الله قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم، فما هذا ‌الطهور ‌الذي ‌تطهرون به؟ ، قالوا: يا رسول الله، ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود، فكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط فغسلنا كما غسلوا " رواه أحمد بن حنبل، وإبراهيم بن سعيد الجوهري، عن حسين مثله