الموسوعة الحديثية


- كُنْتُ سأَلْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن ليلةِ القَدرِ؟ قال: أنا كُنْتُ أسأَلُ الناسَ عنها، قال: قُلْتُ: يا رسولَ اللهِ، أخبِرْني عن ليلةِ القَدرِ: أفي رَمضانَ هي، أو في غَيرِه؟ قال: بل هي في رَمضانَ، قال: قُلْتُ: تكونُ مع الأنبياءِ ما كانوا، فإذا قُبِضوا رُفِعَتْ، أَمْ هي إلى يومِ القيامةِ؟ قال: بل هي إلى يومِ القِيامةِ، قال: قُلْتُ: في أيِّ رَمضانَ هي؟ قال: التَمِسوها في العَشْرِ الأُوَلِ، والعَشْرِ الأواخِرِ، ثُم حدَّثَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وحدَّثَ، ثُم اهتَبَلْتُ غَفلَتَه ، قُلْتُ: في أيِّ العِشرينَ هي؟ قال: ابْتَغوها في العَشْرِ الأواخِرِ، لا تَسأَلْني عن شيءٍ بعدَها، ثُم حدَّثَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وحدَّثَ، ثُم اهتَبَلْتُ غَفلَتَه ، فقُلْتُ: يا رسولَ اللهِ، أقسَمْتُ عليكَ بحَقِّي عليكَ لَمَا أخبَرْتَني في أيِّ العَشْرِ هي؟ قال: فغضِبَ عليَّ غَضبًا لم يَغضَبْ مِثلَه منذ صَحِبْتَه، أو صاحَبْتَه -كلمةً نَحوَها- قال: التَمِسوها في السَّبْعِ الأواخِرِ، لا تَسأَلْني عن شيءٍ بعدَها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 21499
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (3427)، وأحمد (21499) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: ليلة القدر - تحري ليلة القدر ليلة القدر - وقت ليلة القدر اعتكاف - الاجتهاد في العشر الأواخر من رمضان فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي ليلة القدر - تحديد ليلة القدر
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (2/ 278)
3427- أخبرنا عمرو بن علي قال: حدثنا يحيى قال: حدثنا عكرمة بن عمار قال: حدثني أبو زميل سماك وهو ابن الوليد الحنفي، عن مالك بن مرثد، عن أبيه، عن أبي ذر قال: قلت: يا رسول الله أخبرني عن ليلة القدر أفي كل رمضان هي؟ قال: ((نعم))، قلت: أفتكون مع الأنبياء، وإذا رفعوا رفعت أو إلى يوم القيامة؟ قال: ((لا بل إلى يوم القيامة)) ثم حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم وحدث فاهتبلت غفلة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: بأبي وأمي في أي رمضان هي؟ قال: ((في العشر الأول والعشر الأواخر)) ثم حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم وحدث فاهتبلت غفلة رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: بأبي وأمي يا رسول الله، في أي العشرين هي؟ قال: ((في العشر الأواخر)) ثم حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم وحدث فاهتبلت غفلة رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: بأبي وأمي يا رسول الله، أقسم عليك بحقي لما أخبرتني في ‌أي ‌العشر ‌هي ‌فغضب ‌علي ‌غضبا ‌لم ‌يغضب ‌علي ‌قبله مثله ثم قال: ((في السبع الأواخر، لا تسألني عن شيء بعدها))

[مسند أحمد] (35/ 393)
21499- حدثنا يحيى بن سعيد، عن عكرمة بن عمار، حدثني أبو زميل سماك الحنفي، حدثني مالك بن مرثد بن عبد الله الزماني، حدثني أبي مرثد، قال: سألت أبا ذر، قلت: كنت سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ليلة القدر؟ قال: أنا كنت أسأل الناس عنها قال: قلت: يا رسول الله، أخبرني عن ليلة القدر: أفي رمضان هي، أو في غيره؟ قال: ((بل هي في رمضان)) قال: قلت: تكون مع الأنبياء ما كانوا فإذا قبضوا رفعت، أم هي إلى يوم القيامة؟ قال: ((بل هي إلى يوم القيامة)) قال: قلت: في أي رمضان هي؟ قال: ((التمسوها في العشر الأول والعشرالأواخر)) ثم حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم وحدث، ثم اهتبلت غفلته قلت: في أي العشرين هي؟ قال: ((ابتغوها في العشر الأواخر، لا تسألني عن شيء بعدها)) ثم حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم وحدث، ثم اهتبلت غفلته فقلت: يا رسول الله، أقسمت عليك بحقي عليك لما أخبرتني في أي العشر هي؟ قال: فغضب علي غضبا لم يغضب مثله منذ صحبته، أو صاحبته، كلمة نحوها، قال: ((التمسوها في السبع الأواخر، لا تسألني عن شيء بعدها))