الموسوعة الحديثية


- والَّذي نفسي بيدِه لوِ اطَّلَعَتِ امرأةٌ مِن نساءِ أهلِ الجنَّةِ على أهلِ الأرضِ لَأضاءَتْ ما بَيْنَهما ولَملأَتْ ما بَيْنَهما ريحًا ولَنَصِيفُها على رأسِها خيرٌ مِن الدُّنيا وما فيها
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 7399
التخريج : أخرجه ابن حبان (7399)، وأحمد (12492) كلاهما بلفظه، والبخاري (2796)، وأبو يعلى (3775) كلاهما بزيادة في أوله.
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به جنة - نساء الجنة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات جنة - طيب أهل الجنة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (16/ 412)
7399 - أخبرنا أبو يعلى، قال: حدثنا أبو خيثمة، قال: حدثنا حجين بن المثنى، قال: حدثنا عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة، عن حميد الطويل، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده، لو اطلعت امرأة من نساء أهل الجنة على أهل الأرض لأضاءت ما بينهما، ولملأت ما بينهما ريحا، ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها

[مسند أحمد] (19/ 476)
12492 - حدثنا حجين، حدثنا عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة، عن حميد الطويل، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي [ص:477] بيده، لو اطلعت امرأة من نساء أهل الجنة على أهل الأرض، لأضاءت ما بينهما، ولملأت ما بينهما بريحها، ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها

[صحيح البخاري] (4/ 17)
[ حدثنا عبد الله بن محمد، حدثنا معاوية بن عمرو، حدثنا أبو إسحاق، عن حميد، ]2796 - قال: وسمعت أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم: لروحة في سبيل الله، أو غدوة، خير من الدنيا وما فيها، ولقاب قوس أحدكم من الجنة، أو موضع قيد - يعني سوطه - خير من الدنيا وما فيها، ولو أن امرأة من أهل الجنة اطلعت إلى أهل الأرض لأضاءت ما بينهما، ولملأته ريحا، ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها

مسند أبي يعلى الموصلي (6/ 411)
3775 - حدثنا وهب، أخبرنا خالد، عن حميد، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: الغدوة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها، ولقاب قوس أحدكم في الجنة خير من الدنيا وما فيها، ولو اطلعت امرأة من نساء أهل الجنة إلى الأرض لملأت ما بينهما ريح مسك، ولأضاءت ما بينهما، ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها