الموسوعة الحديثية


- إنما مَثَلِي ومثلُ الدنيا كراكبٍ ظلَّ تحْتَ شجرةٍ، ثمَّ راح وترَكَها.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] المسعودي لا تقوم به الحجة [وروي من طريق أخرى فيها قائد الأعمش كثير الخطأ فاحش الوهم ورواه عن الأعمش جرير وليس هذا من حديثه والراوي عنه إنما يكون تعمد الوضع أو القلب]
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : تذكرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 139
التخريج : أخرجه أحمد (3709) مطولاً واللفظ له، وأخرجه الترمذي (2377)، وابن ماجه (4109) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - الأمثال المضروبة للنبي صلى الله عليه وسلم آداب عامة - ضرب الأمثال رقائق وزهد - مثل الدنيا وما يتعلق بالدنيا
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (6/ 241)
3709- حدثنا يزيد، أخبرنا المسعودي، عن عمرو بن مرة، عن إبراهيم النخعي، عن علقمة، عن عبد الله، قال: اضطجع رسول الله صلى الله عليه وسلم على حصير، فأثر في جنبه، فلما استيقظ، جعلت أمسح جنبه، فقلت: يا رسول الله، ألا آذنتنا حتى نبسط لك على الحصير شيئا؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

[سنن الترمذي] (4/ 588)
2377- حدثنا موسى بن عبد الرحمن الكندي قال: حدثنا زيد بن حباب قال: أخبرني المسعودي قال: حدثنا عمرو بن مرة، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله قال: نام رسول الله صلى الله عليه وسلم على حصير فقام وقد أثر في جنبه، فقلنا: يا رسول الله لو اتخذنا لك وطاء، فقال: ((ما لي وللدنيا، ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها)) وفي الباب عن ابن عمر، وابن عباس: ((هذا حديث حسن صحيح))

[سنن ابن ماجه] (2/ 1376)
‌4109- حدثنا يحيى بن حكيم قال: حدثنا أبو داود قال: حدثنا المسعودي قال: أخبرني عمرو بن مرة، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله، قال: اضطجع النبي صلى الله عليه وسلم، على حصير فأثر في جلده، فقلت: بأبي وأمي، يا رسول الله لو كنت آذنتنا ففرشنا لك عليه شيئا يقيك منه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما أنا والدنيا إنما أنا والدنيا كراكب استظل تحت شجرة، ثم راح وتركها))