الموسوعة الحديثية


- خطب النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عشيَّةَ عرَفَةَ فقال أمَّا بعدُ فإنَّ هذا الحجُّ يومَ الحجِّ الأكبرِ
خلاصة حكم المحدث : ليس بشيء لأنه رواية رجل مجهول
الراوي : محمد بن قيس بن مخرمة | المحدث : ابن حزم | المصدر : حجة الوداع الصفحة أو الرقم : 480
التخريج : أخرجه أبو داود في ((المراسيل)) (151)، وابن أبي حاتم في ((التفسير)) (6/ 1748) باختلاف يسير، وابن أبي شيبة (15416) مطولًا.
التصنيف الموضوعي: حج - الخطبة يوم عرفة حج - يوم الحج الأكبر جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


حجة الوداع لابن حزم (ص: 480)
544 - ما حدثناه أحمد بن عمر بن أنس، حدثنا عبد الله بن حسين بن عقال، حدثنا إبراهيم بن محمد الدينوري، حدثنا محمد بن الجهم، حدثنا إبراهيم بن حماد، حدثنا عباس، حدثنا الأنصاري هو محمد بن عبد الله، عن ابن جريج، أخبرني رجل، من بني هاشم كان أقعدهم من النبي صلى الله عليه وسلم عن محمد بن قيس بن مخرمة قال: خطب النبي صلى الله عليه وسلم عشية عرفة فقال: أما بعد فإن هذا الحج يوم الحج الأكبر قال أبو محمد رحمه الله: وهذا ليس بشيء؛ لأنه رواية رجل مجهول لا ندري من هو على أنه قد روى هذا كثير عن الأئمة الأفاضل

المراسيل لأبي داود (ص: 154)
151 - حدثنا محمد بن العلاء، حدثنا ابن إدريس، أخبرنا ابن جريج، عن محمد بن قيس بن مخرمة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب يوم عرفة فقال: هذا يوم الحج الأكبر، إن من كان قبلكم من أهل الأوثان والجاهلية كانوا يفيضون إذا رئيت الشمس على الجبال كأنها عمائم الرجال ويدفعون من جمع إذا أشرقت على الجبال كأنها عمائم الرجال فخالف هدينا هدي أهل الشرك والأوثان

تفسير ابن أبي حاتم (6/ 1748)
حدثنا أبي ثنا ابن أبي عمر العدني ثنا سفيان عن ابن جريج عن محمد بن قيس بن مخرمة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم عرفة وخطبهم: هذا يوم الحج الأكبر

مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (8/ 642)
15416- حدثنا يحيى بن أبي زائدة , عن ابن جريج ، قال : أخبرت , عن محمد بن قيس بن مخرمة بن المطلب ، أن النبي صلى الله عليه وسلم خطب بعرفة ، فقال : أما بعد ، فإن هذا يوم الحج الأكبر ، وإن أهل الجاهلية والأوثان كانوا يدفعون في هذا اليوم قبل غروب الشمس حين تعتم بها الجبال كأنها عمائم الرجال في وجوههم ، وإنا ندفع بعد غروبها ، فلا تعجلوننا ، هدينا مخالف هدي أهل الشرك والأوثان.