الموسوعة الحديثية


- أكثَر النَّاسُ في شأنِ مُسَيلِمةَ الكذَّابِ قبْلَ أنْ يقولَ فيه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم شيئًا ثمَّ قام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في النَّاسِ فأثنى على اللهِ بما هو أهلُه ثمَّ قال : ( أمَّا بعدُ في شأنِ هذا الرَّجُلِ الَّذي قد أكثَرْتُم في شأنِه فإنَّه كذَّابٌ مِن ثلاثينَ كذَّابًا يخرُجونَ قبْلَ الدَّجَّالِ وإنَّه ليس بلَدٌ إلَّا يدخُلُه رُعْبُ المسيحِ إلَّا المدينةَ على كلِّ نَقْبٍ مِن أنقابِها ملَكانِ يذُبَّانِ عنها رُعْبَ المسيحِ )
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو بكرة نفيع بن الحارث | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 6652
التخريج : أخرجه أحمد (20464)، وابن حبان (6652)، والطبراني في ((مسند الشاميين)) (3216)، وعبد الرزاق (21901) جميعا بلفظه، والبخاري (1879) مختصرا دون ذكر مسيلمة.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - خروج الكذابين والمتنبئين أشراط الساعة - لا يدخل الدجال المدينة فتن - فتنة الدجال فضائل المدينة - لا يدخل الدجال ولا الطاعون المدينة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (34/ 114 ط الرسالة)
: 20464 - حدثنا حجاج، حدثنا ليث، حدثني عقيل، عن ابن شهاب، عن طلحة بن عبد الله بن عوف، أن عياض بن مسافع أخبره عن أبي بكرة أخي زياد لأمه، قال أبو بكرة: أكثر الناس في شأن مسيلمة الكذاب قبل أن يقول فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا، ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس، فأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال: " أما بعد، في شأن هذا الرجل الذي قد أكثرتم في شأنه، فإنه كذاب من ثلاثين كذابا يخرجون قبل الدجال، وإنه ليس بلد إلا يدخله رعب المسيح إلا المدينة، على كل نقب من نقابها يومئذ ملكان يذبان عنها رعب المسيح "

[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (15/ 29)
: 6652 - أخبرنا ابن قتيبة، حدثنا حرملة، قال: حدثنا ابن وهب، أخبرنا يونس، عن ابن شهاب، قال: حدثني طلحة بن عبد الله بن عوف، عن عياض بن مسافع قال: قال أبو بكرة: أكثر الناس في شأن مسيلمة الكذاب قبل أن يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم شيئا ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس، فأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال: "أما بعد، في شأن هذا الرجل الذي قد أكثرتم في شأنه، فإنه كذاب من ‌ثلاثين ‌كذابا ‌يخرجون ‌قبل ‌الدجال، وإنه ليس بلد إلا يدخله رعب المسيح، إلا المدينة، على كل نقب من أنقابها ملكان يذبان عنها رعب المسيح"

[مسند الشاميين للطبراني] (4/ 254)
: 3216 - حدثنا أبو زرعة، ثنا أبو اليمان، أخبرنا شعيب، عن الزهري، أخبرني طلحة بن عبد الله بن عوف، عن أبي بكرة، أخي زياد لأمه، قال: ‌أكثر ‌الناس ‌في ‌مسيلمة الكذاب قبل أن يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه شيئا، ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس فأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال: أما بعد، في شأن هذا الرجل الذي قد أكثرتم في شأنه، فإنه كذاب من ثلاثين كذابا يخرجون قبل الدجال، وإنه ليس بلد إلا سيدخله رعب المسيح إلا المدينة، على كل نقب من أنقابها ملكان يذبان عنها رعب المسيح

مصنف عبد الرزاق (10/ 405 ط التأصيل الثانية)
: 21901- أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، عن طلحة بن عبد الله بن عوف، عن أبي بكرة قال: ‌أكثر ‌الناس ‌في ‌مسيلمة قبل أن يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه شيئا، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيبا فقال: "أما بعد، ففي شأن هذا الدجال الذي قد أكثرتم فيه، وإنه كذاب بين ثلاثين كذابا يخرجون بين يدي المسيح، وإنه ليس من بلد إلا يبلغه رعب المسيح إلا المدينة، على كل نقب من أنقابها ملكان يذبان عنها رعب المسيح".

[صحيح البخاري] (3/ 22)
: 1879 - حدثنا عبد العزيز بن عبد الله قال: حدثني إبراهيم بن سعد ، عن أبيه ، عن جده ، عن أبي بكرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا يدخل المدينة رعب المسيح الدجال، لها يومئذ سبعة أبواب، على كل باب ملكان.