الموسوعة الحديثية


- مَنْ جاء يَؤُمُّ البيتَ الحرامَ فرَكِبَ بَعيرَهُ، فمَا يَرفعُ البعيرُ خُفًّا، ولا يَضعُ خُفًّا؛ إلَّا كَتبَ اللهُ لهُ بِها حسنةً، وحَطَّ عنهُ بِها خطِيئَةً، ورَفعَ لهُ بِها دَرجةً، حتى إذا انْتَهى إلى البيتِ فطافَ، وطافَ بين الصّفَا والمرْوةِ، ثمَّ حلَقَ أوْ قَصَّرَ؛ إلَّا خَرجَ من ذُنوبِهِ كيومِ ولَدَتْهُ أُمُّهُ ، و ( قِيلَ لهُ ) فهَلُمَّ اسْتأنِفْ العمَلَ فذَكرَ الحدِيثَ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 690
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (4115)
التصنيف الموضوعي: حج - الطواف والرمل حج - فضل الحج المبرور عمرة - فضل العمرة استغفار - أسباب المغفرة إحسان - الحسنات والسيئات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (3/ 478 ت زغلول)
: ‌4115 - أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان أنا أحمد بن عبيد نا محمد بن غالب حدثني محمد بن مخلد الحضرمي نا إبراهيم بن صالح بن درهم الباهلي قال: سمعت أبي يقول: سافرنا إلى مكة فلما انتهينا إلى البطحاء إذا رجل يستقبل الحاج. فقال لنا من أنتم؟ قال: قلت له نحن من أهل العراق قال: من أي العراق أنتم؟ قلنا: من أهل البصرة قال: ما جاء بكم؟ قال: قلنا جئنا نؤم البيت العتيق. قال: فما جاء بكم حاجة غيرها أو تجارة؟ قال: قلنا: لا. قال: فابشروا فإني سمعت أبا القاسم صلى الله عليه وسلم يقول من جاء يؤم البيت الحرام [[وركب]] بعيره فما يرفع البعير خفا ولا يضع خفا إلا كتب الله له بها حسنة وحط عنه بها خطيئة ورفع له بها درجة حتى إذا انتهى إلى البيت فطاف به وطاف بين الصفا والمروة ثم حلق أو قصر إلا خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه فهلم نستأنف العمل ثم ذكر الحديث في رجوعهم إليه عشاء وقوله من الذي يضمن لي منكم أن أصلي في مسجد العشاء يعني بالإيلة ركعتين أو أربعة يقول هذه عن أبي هريرة قال: قلنا فلم ذاك يرحمك الله. قال: [[إني]] سمعت خليلي أبا القاسم رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:إن الله يبعث من مسجد العشار يوم القيامة شهداء إلا يقوم مع شهداء بدر غيرهم. تفرد به إبراهيم بن صالح بن درهم.