الموسوعة الحديثية


- مَنِ انْقَطَعَ إلى اللهِ كَفَاهُ اللهُ كلَّ مُؤْنَةٍ ورَزَقَهُ من حيثُ لا يَحْتَسِبُ ومَنِ انْقَطَعَ إلى الدنيا وكَلهُ اللهُ إليها
خلاصة حكم المحدث : تفرد به إبراهيم بن الأشعث وقد وهاه أبو حاتم
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : الذهبي | المصدر : تلخيص العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 289
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((الفرج بعد الشدة)) (26)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3359)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (1076)
التصنيف الموضوعي: إجارة - الاقتصاد في طلب الرزق رقائق وزهد - الاجتهاد في العبادة رقائق وزهد - التوكل واليقين رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم حب الدنيا
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الفرج بعد الشدة لابن أبي الدنيا (ص43)
: 26 - حدثنا محمد بن علي بن الحسن بن شقيق، ثنا إبراهيم بن الأشعث، ثنا فضيل بن عياض، عن هشام، عن الحسن، عن عمران بن الحصين، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من انقطع إلى الله عز وجل كفاه الله كل مؤونة، ورزقه من حيث لا يحتسب، ومن انقطع إلى الدنيا وكله الله إليها.

[المعجم الأوسط للطبراني] (3/ 346)
: ‌3359 - حدثنا جعفر قال: نا محمد بن علي بن الحسن بن شقيق قال: نا إبراهيم بن الأشعث صاحب الفضيل بن عياض قال: نا الفضيل بن عياض، عن هشام بن حسان، عن الحسن، عن عمران بن الحصين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من انقطع إلى الله كفاه الله كل مؤنة ورزقه من حيث لا يحتسب، ومن انقطع إلى الدنيا وكله الله إليها.

شعب الإيمان (2/ 28 ت زغلول)
: ‌1076 - أخبرنا أبو الحسين بن بشران، أنا الحسين بن صفوان، ثنا عبد الله بن محمد القرشي، ثنا محمد بن علي بن الحسن بن شقيق، ثنا إبراهيم بن الأشعث، ثنا فضيل بن عياض، عن هشام، عن الحسن، عن عمران بن حصين قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من انقطع إلى الله عز وجل كفاه الله كل مؤنة، ورزقه من حيث لا يحتسب، ومن انقطع إلى الدنيا وكله الله إليها.