الموسوعة الحديثية


- غَيْرَتانِ؛ إحداهما يُحِبُّها اللهُ عز وجل، والأُخْرَى يُبْغِضُها اللهُ، ومَخِيلَتانِ؛ إحداهما يُحِبُّها اللهُ عز وجل، والأُخْرَى يُبْغِضُها اللهُ : الغَيْرَةُ في الرِّيبةِ يُحِبُّها اللهُ، والغَيْرَةُ في غيرِ رِيبةٍ يُبْغِضُها اللهُ، والمَخِيلَةُ إذا تصدق الرجلُ يُحِبُّها اللهُ، والمَخِيلَةُ في الكِبْرِ يُبْغِضُها اللهُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عقبة بن عامر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 3962
التخريج : أخرجه أحمد (17398)، وابن خزيمة (2478)، والطبراني (17/340) (939)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبر والتواضع صدقة - صدقة العلانية صدقة - فضل الصدقة والحث عليها نكاح - الغيرة آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (28/ 619 ط الرسالة)
((17398- حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن زيد بن سلام، عن عبد الله بن زيد الأزرق، عن عقبة بن عامر الجهني، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( غيرتان: إحداهما يحبها الله، والأخرى يبغضها الله، ومخيلتان: إحداهما يحبها الله، والأخرى يبغضها الله، الغيرة في الريبة يحبها الله، والغيرة في غيره يبغضها الله، والمخيلة إذا تصدق)).

[صحيح ابن خزيمة] (4/ 113)
((‌2478- حدثنا عبد الرحمن بن بشر بن الحكم، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن زيد بن سلام، عن عبد الله بن زيد بن الأزرق، عن عقبة بن عامر الجهني قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( غيرتان إحداهما يحبها الله، والأخرى يبغضها الله: الغيرة في الرمية يحبها الله والغيرة في غير رمية يبغضها الله، والمخيلة إذا تصدق الرجل يحبها الله، والمخيلة في الكبر يبغضها الله)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (17/ 340)
939- حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري، عن عبد الرزاق، عن معمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن زيد بن سلام، عن عبد الله بن زيد الأزرق، عن عقبة بن عامر الجهني، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: غيرتان إحداهما يحبها الله والأخرى يبغضها الله، ومخيلتان إحداهما يحبها الله والأخرى يبغضها الله، الغيرة في الرمية يحبها الله عز وجل، والغيرة في غيره يبغضها الله، والمخيلة: إذا تصدق الرجل يحبها الله، والمخيلة في الكبر يبغضها الله وقال: ثلاث يستجاب دعوتهم، الوالد والمسافر والمظلوم وقال: إن الله يدخل بالسهم الواحد الجنة ثلاثة، صانعه ومهديه والرامي به في سبيل الله.