الموسوعة الحديثية


- عَنِ ابنِ عباسٍ قال ما من مسلمٍ لهُ والِدَانِ مُسْلِمانِ، يُصْبِحُ إليهِما مُحْتَسِبًا، إلَّا فَتْحَ لهُ اللهُ بابَيْنِ يعني مِنَ الجنةِ، و إنْ كان واحِدًا، فَوَاحِدٌ و إنْ أَغْضَبَ أحدَهُما لمْ يَرْضَ اللهُ عنهُ حتى يَرْضَى عنهُ، قيل : و إنْ ظَلَماهُ ؟ قال : و إنْ ظَلَماهُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : سعيد القيسي | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الأدب المفرد الصفحة أو الرقم : 1
التخريج : أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (7)، وابن الجوزي في ((البر والصلة )) (114) كلاهما بلفظه، وابن وهب في ((الجامع)) (93)، وابن أبي شيبة (25916) كلاهما بمعناه.
التصنيف الموضوعي: جنة - أبواب الجنة بر وصلة - بر الوالدين وحقهما
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الأدب المفرد مخرجا (ص: 16)
7 - حدثنا حجاج قال: حدثنا حماد هو ابن سلمة، عن سليمان التيمي، عن سعيد القيسي، عن ابن عباس قال: ما من مسلم له والدان مسلمان يصبح إليهما محتسبا، إلا فتح له الله بابين - يعني: من الجنة - وإن كان واحدا فواحد، وإن أغضب أحدهما لم يرض الله عنه حتى يرضى عنه "، قيل: وإن ظلماه؟ قال: وإن ظلماه

البر والصلة لابن الجوزي (معتمد)
(ص: 97) 114 - أخبرنا ابن ناصر، وابن ظفر، قالا: أنبأ محمد بن الحسن الباقلاوي، قال: أنبأ القاضي أبو العلاء، قال: أنبأ النيازكي، قال: أنبأ أبو الخير، قثنا البخاري، قثنا حجاج، قثنا حماد بن سلمة، عن سليمان التيمي، عن سعيد القيسي، عن ابن عباس، قال: " ما من مسلم له والدان مسلمان يصبح إليهما محسنا، إلا فتح الله له بابين يعني من الجنة، وإن كان واحدا فواحدا، وإن أغضب أحدهما لم يرض الله عنه حتى يرضى عنه، قال: وإن ظلماه؟ قال: وإن ظلماه "

الجامع لابن وهب (ص: 153)
93 - وأخبرني شبيب بن سعيد، عن أبان بن أبي عياش، عن محمد بن المنكدر، عن عطاء الخراساني، أن ابن عباس، قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من أصبح مرضيا لوالديه، أصبح له بابان مفتوحان إلى الجنة، وإن كان واحدا فواحدا، وإن أمسى مرضيا لوالديه فمثل ذلك. وإن أصبح مسخطا لوالديه أصبح له بابان مفتوحان إلى النار، وإن كان واحدا فواحدا، وإن أمسى مسخطا لوالديه فمثل ذلك . قال: ثم أتبع النبي عليه السلام: وإن ظلماه، وإن ظلماه

مصنف ابن أبي شيبة (13/ 79)
25916- حدثنا يزيد بن هارون , قال : أخبرنا سليمان التيمي ، عن سعد بن مسعود ، عن ابن عباس ، قال : ما من مسلم له أبوان فيصبح وهو محسن إليهما إلا فتح الله له بابين من الجنة ، ولا يمسي وهو مسيء إليهما إلا فتح الله له بابين من النار ، ولا سخط عليه واحد منهما فيرضى الله عنه حتى يرضى عنه ، قال : قلت : وإن كانا ظالمين ؟ قال : وإن كانا ظالمين.