الموسوعة الحديثية


- نهَى رسولُ اللهِ عن الإبلِ الجلالةِ ألا يُؤكلَ لحمُها ولا يُشربَ لبنُها ولا يُحملَ عليه إلا الأدَمُ ولا يركبَها الناسُ حتى تُعلفَ أربعينَ ليلةً
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 2506
التخريج : أخرجه أبو داود (3811) مختصراً، والحاكم (2269) باختلاف يسير، والبيهقي (19961) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - النهي عن ركوب الجلالة أشربة - شرب لبن الجلالة أطعمة - ما يحرم من الأطعمة أطعمة - أكل الجلالة وألبانها
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 357)
((3811- حدثنا سهل بن بكار، حدثنا وهيب، عن ابن طاوس، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: (( نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم: يوم خيبر عن لحوم الحمر الأهلية، وعن الجلالة، عن ركوبها وأكل لحمها))

[المستدرك على الصحيحين للحاكم- ط العلمية] (2/ 46)
2269- حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا محمد بن سنان القزاز، ثنا أبو علي عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي، ثنا إسماعيل بن إبراهيم بن مهاجر، سمعت أبي يحدث، عن عبد الله بن باباه، عن عبد الله بن عمرو، قال: ((نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الجلالة أن يؤكل لحمها، ويشرب لبنها، ولا يحمل عليها الأدم ولا يركبها الناس حتى تعلف أربعين ليلة)) هذا حديث صحيح الإسناد لما قدمنا من القول في إبراهيم بن المهاجر ولم يخرجاه

[السنن الكبرى للبيهقي- المعارف] (9/ 333)
19961- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا محمد بن سنان القزاز، ثنا أبو علي عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي، ثنا إسماعيل بن إبراهيم بن مهاجر، قال: سمعت أبي يحدث عن عبد الله بن باباه، عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الجلالة ‌أن ‌يؤكل ‌لحمها ويشرب لبنها ولا يحمل عليها، أظنه قال: إلا الأدم، ولا يركبها الناس حتى تعلف أربعين ليلة. ليس هذا بالقوي، وقد أشار إليه الشافعي وزعم أنه أراد تغيرها من الطباع المكروهة إلى الطباع غير المكروهة التي هي فطرة الدواب، حتى لا توجد أرواح العذرة في عرقها وجررها