الموسوعة الحديثية


- يا عائشةُ ! هل علِمتِ أنَّ اللهَ دلَّني علَى الاسمِ الَّذي إذا دُعيَ بهِ أجابَ ؟ قالَت : علِّمني إيَّاهُ، قالَ : إنَّه لا يَنبغي لكِ يا عائشَةُ ؟
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 6396
التخريج : أخرجه مطولاً ابن ماجه (3859) باختلاف يسير، والبيهقي في ((الأسماء والصفات)) (9) بنحوه
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - اسم الله الأعظم آداب الدعاء - استجابة الدعاء عقيدة - إثبات أسماء الله فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إجابة دعاء النبي إيمان - توحيد الأسماء والصفات
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1268 )
3859- حدثنا أبو يوسف الصيدلاني محمد بن أحمد الرقي قال: حدثنا محمد بن سلمة، عن الفزاري، عن أبي شيبة، عن عبد الله بن عكيم الجهني، عن عائشة قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((اللهم إني أسألك باسمك الطاهر الطيب المبارك الأحب إليك، الذي إذا دعيت به أجبت، وإذا سئلت به أعطيت، وإذا استرحمت به رحمت، وإذا استفرجت به فرجت)) قالت: وقال ذات يوم: ((يا عائشة هل علمت أن الله قد دلني على الاسم الذي إذا دعي به أجاب؟)) قالت: فقلت: يا رسول الله، بأبي أنت وأمي فعلمنيه، قال: ((إنه لا ينبغي لك يا عائشة))، قالت: فتنحيت وجلست ساعة، ثم قمت فقبلت رأسه، ثم قلت: يا رسول الله، علمنيه، قال: ((إنه لا ينبغي لك يا عائشة أن أعلمك، إنه لا ينبغي لك أن تسألي به شيئا من الدنيا))، قالت: فقمت فتوضأت، ثم صليت ركعتين، ثم قلت: اللهم إني أدعوك الله، وأدعوك الرحمن، وأدعوك البر الرحيم، وأدعوك بأسمائك الحسنى كلها، ما علمت منها، وما لم أعلم، أن تغفر لي وترحمني، قالت: فاستضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم قال: ((إنه لفي الأسماء التي دعوت بها))

[الأسماء والصفات- البيهقي] (1/ 30)
9- أنا أبو نصر عمر بن عبد العزيز بن قتادة، وأبو بكر محمد بن إبراهيم الفارسي قالا: أنا أبو عمرو بن مطر، نا إبراهيم بن علي الذهلي، نا يحيى بن يحيى، أنا صالح المري، عن جعفر بن زيد العبدي، عن عائشة أم المؤمنين، أنها قالت: يا رسول الله علمني اسم الله الذي إذا دعي به أجاب قال لها صلى الله عليه وسلم: ((قومي فتوضئي وادخلي المسجد فصلي ركعتين، ثم ادعي حتى أسمع)) ففعلت، فلما جلست للدعاء قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((اللهم وفقها)) فقالت: اللهم إني أسألك بجميع أسمائك الحسنى كلها، ما علمنا منها وما لم نعلم، وأسألك باسمك العظيم الأعظم، الكبير الأكبر، والذي من دعاك به أجبته، ومن سألك به أعطيته قال: يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((أصبته أصبته))