الموسوعة الحديثية


- قدِمنا المدينةَ بعد موتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم بعامٍ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : أوسط بن عمرو البجلي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الإصابة في تمييز الصحابة الصفحة أو الرقم : 1/115
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (10719)، وأحمد (44)، وابن حبان (952) مطولا باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 221)
10719- أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال حدثنا عبد الرحمن عن معاوية بن صالح عن سليم عن أوسط البجلي قال: قدمت المدينة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه و سلم بسنة فألفيت أبا بكر يخطب الناس قال قام فينا رسول الله صلى الله عليه و سلم عام الأول فخنقته العبرة مرارا ثم قال أيها الناس سلوا الله المعافاة فإنه لم يؤت أحد بعد يقين مثل معافاة ولا أشد من ريبة بعد كفر وعليكم بالصدق فإنه يهدي إلى البر وهما في الجنة وإياكم والكذب فإنه يهدي إلى الفجور وهما في النار.

[مسند أحمد] ـ الرسالة] (1/ 217)
44- حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا معاوية- يعني ابن صالح- عن سليم بن عامر الكلاعي عن أوسط بن عمرو، قال: قدمت المدينة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بسنة، فألفيت أبا بكر يخطب الناس، فقال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الأول، فخنقته العبرة ثلاث مرار، ثم قال: (( يا أيها الناس، سلوا الله المعافاة، فإنه لم يؤت أحد مثل يقين بعد معافاة، ولا أشد من ريبة بعد كفر، وعليكم بالصدق، فإنه يهدي إلى البر، وهما في الجنة، وإياكم والكذب، فإنه يهدي إلى الفجور، وهما في النار)).

[صحيح ابن حبان] (3/ 232)
952- أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي، قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن معاوية بن صالح، عن سليم بن عامر الكلاعي، عن أوسط بن عامر البجلي، قال: قدمت المدينة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم فلقيت أبا بكر يخطب الناس وقال: قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم عام أول فخنقته العبرة ثلاث مرات، ثم قال: ((يا أيها الناس، سلوا الله المعافاة، فإنه لم يعط أحد مثل اليقين بعد المعافاة، ولا أشد من الريبة بعد الكفر، وعليكم بالصدق فإنه يهدي إلى البر وهما في الجنة، وإياكم والكذب، فإنه يهدي إلى الفجور وهما في النار)) (1). أراد به مرتكبهما لا نفسهما.