الموسوعة الحديثية


- لَيقرَأَنَّ القُرآنَ ناسٌ لا يُجاوِزُ عِلْمٌ حناجرَهم فيهم رجُلٌ مُودَنةٌ يدُه أو مُثدَنَةٌ يدُه في أطرافِها شَعراتٍ فلمَّا كان يومُ النَّهروانِ قال علِيٌّ اطلُبوه فلَمْ يجِدوه ثمَّ اتَّبَعوه فوجَدوه فقال علِيٌّ صدَق اللهُ ورسولُه
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن كهيل إلا عبد الرحمن ولا عن عبد الرحمن الا قيس تفرد به مخول
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 2/153
التخريج : أخرجه البخاري (3611)، ومسلم (1066)، وأبو داود (4767) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: عقيدة - ما جاء في الخوارج فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - علامات النبوة اعتصام بالسنة - الخوارج والمارقين قرآن - أقوام يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (2/ 153)
: 1552 - حدثنا أحمد قال: نا أحمد بن عثمان بن حكيم الأودي قال: نا مخول بن إبراهيم قال: نا قيس بن الربيع، عن عبد الرحمن بن عابس النخعي، عن كميل بن زياد قال: سمعت عليا يقول: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ليقرأن القرآن ناس ‌لا ‌يجاوز ‌علم ‌حناجرهم. فيهم رجل مودنة يده، أو مثدنة يده، في أطرافها شعرات فلما كان يوم النهروان، قال ‌علي: اطلبوه. فلم يجدوا، ثم اتبعوه، فوجدوه. فقال ‌علي: صدق الله ورسوله لم يرو هذا الحديث عن كميل إلا عبد الرحمن، ولا عن عبد الرحمن إلا قيس، تفرد به: مخول

[صحيح البخاري] (4/ 200)
3611 - حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن خيثمة، عن سويد بن غفلة، قال: قال علي رضي الله عنه: إذا حدثتكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلأن أخر من السماء أحب إلي من أن أكذب عليه، وإذا حدثتكم فيما بيني وبينكم، فإن الحرب خدعة، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: يأتي في آخر الزمان قوم، حدثاء الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم، فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة

[صحيح مسلم] (2/ 746 )
: 154 - (1066) حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، وعبد الله بن سعيد الأشج، جميعا عن وكيع، قال الأشج: حدثنا وكيع، حدثنا الأعمش، عن خيثمة، عن سويد بن غفلة، قال: قال علي: إذا حدثتكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلأن أخر من السماء أحب إلي من أن أقول عليه ما لم يقل، وإذا حدثتكم فيما ‌بيني ‌وبينكم ‌فإن ‌الحرب ‌خدعة سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: سيخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان، سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية، يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم، فإن في قتلهم أجرا، لمن قتلهم عند الله يوم القيامة

سنن أبي داود (4/ 244)
: 4767 - حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، حدثنا الأعمش، عن خيثمة، عن سويد بن غفلة، قال: قال علي عليه السلام إذا حدثتكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا فلأن أخر من السماء أحب إلي من أن أكذب عليه، وإذا حدثتكم فيما بيني، وبينكم فإنما الحرب خدعة، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يأتي في آخر الزمان قوم ‌حدثاء ‌الأسنان، ‌سفهاء ‌الأحلام، يقولون من قول خير البرية، يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم، فأينما لقيتموهم فاقتلوهم، فإن قتلهم أجر لمن قتلهم يوم القيامة