الموسوعة الحديثية


- كان عاشوراءُ يومًا يصومُهُ أهلُ الجاهليَّةِ، فمَنْ أحبَّ منكم أنْ يصومَهُ فليصمْهُ، ومن كرِهَهُ فليدَعْهُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 4457
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1737) واللفظ له، وأخرجه البخاري (4501) بلفظ مقارب، ومسلم (1126) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - أعمال الجاهلية صيام - صيام يوم عاشوراء صيام - صيام التطوع صيام - فضل يوم عاشوراء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 553 )
1737- حدثنا محمد بن رمح قال: أنبأنا الليث بن سعد، عن نافع، عن عبد الله بن عمر، أنه ذكر عند رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كان يوما يصومه أهل الجاهلية، فمن أحب منكم أن يصومه فليصمه، ومن كرهه فليدعه)).

[صحيح البخاري] (6/ 24)
‌4501- حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن عبيد الله قال: أخبرني نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: ((كان عاشوراء يصومه أهل الجاهلية، فلما نزل رمضان، قال: من شاء صامه، ومن شاء لم يصمه)).

[صحيح مسلم] (2/ 792 )
((117- (‌1126) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا عبد الله بن نمير. ح وحدثنا بن نمير (واللفظ له) حدثنا أبي. حدثنا عبيد الله عن نافع. أخبرني عبد الله بن عمر رضي الله عنه؛ أن أهل الجاهلية كانوا يصومون يوم عاشوراء. وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم صامه، والمسلمون. قبل أن يفترض رمضان، فلما افترض رمضان، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((إن عاشوراء يوم من أيام الله. فمن شاء صامه ومن شاء تركه)).