الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ يقولُ : أنا خيرُ شريكٍ، فمَن أشرَك معي شَريكًا فهو لشَريكي
خلاصة حكم المحدث : لم يتفرد به إبراهيم فقد تابعه سعيد بن سليمان أحد الثقات
الراوي : الضحاك بن قيس الفهري | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : إتحاف المهرة الصفحة أو الرقم : 6/328
التخريج : أخرجه الدارقطني (133)، وابن قانع في ((معجم الصحابة)) (2/ 32) واللفظ لهما وفيه زيادة.
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة رقائق وزهد - الإخلاص رقائق وزهد - الرياء والسمعة إحسان - الإخلاص
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الدارقطني (1/ 77)
: 133 - نا يحيى بن محمد بن صاعد ، وجعفر بن محمد بن يعقوب الصندلي ، قالا: نا إبراهيم بن مجشر ، نا عبيدة بن حميد ، حدثني عبد العزيز بن رفيع ، وغيره عن تميم بن طرفة ، عن ‌الضحاك بن قيس الفهري ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله عز وجل يقول: ‌أنا ‌خير ‌شريك فمن أشرك معي شريكا فهو لشريكي يا أيها الناس أخلصوا أعمالكم لله عز وجل ، فإن الله لا يقبل إلا ما أخلص له ، ولا تقولوا: هذا لله وللرحم ، فإنها للرحم وليس لله منها شيء ، ولا تقولوا: هذا لله ولوجوهكم ، فإنها لوجوهكم وليس لله منها شيء "

معجم الصحابة لابن قانع (2/ 32)
حدثنا أحمد بن يحيى بن إسحاق، نا سعيد بن سليمان، عن عبيدة بن حميد، عن عبد العزيز بن رفيع، عن تميم بن سلمة، عن الضحاك بن قيس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله يقول: أنا خير شريك , فمن أشرك بي أحدا فهو لشريكي يا أيها الناس , أخلصوا الأعمال لله , فإن الله عز وجل لا يقبل من العمل ألا ما خلص له , ولا تقولوا: هذا لله وللرحم , فإنه للرحم , وليس لله منه شيء , ولا تقولوا: هذا لله ولوجوهكم , فإنه لوجوهكم , وليس لله عز وجل منه شيء "