الموسوعة الحديثية


- رأيتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ وضعَ تمرةً على كِسرةٍ، فقالَ : هذِهِ إدامُ هذِه
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : يوسف بن عبدالله بن سلام | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف أبي داود الصفحة أو الرقم : 3259
التخريج : أخرجه أبو داود (3259) واللفظ له، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (4453)، والطبراني (22/286) (732)
التصنيف الموضوعي: أطعمة - أكل التمر أطعمة - أكل الخبز أطعمة - الإدام رقائق وزهد - معيشة النبي صلى الله عليه وسلم أطعمة - ما يحل من الأطعمة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 220 ط مع عون المعبود)
‌3259- حدثنا محمد بن عيسى، نا يحيى بن العلاء، عن محمد بن يحيى بن حبان، عن يوسف بن عبد الله بن سلام قال: ((رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وضع تمرة على كسرة فقال: هذه إدام هذه)).

[شرح مشكل الآثار] (11/ 288)
((‌4453- وقد حدثنا فهد، حدثنا عمر بن حفص بن غياث النخعي، حدثنا أبي، عن محمد بن أبي يحيى الأسلمي، عن يزيد الأعور، هكذا في كتابي، والصحيح في ذلك، عن يزيد بن أبي أمية الأعور وهو ابن أخي عثمان بن العاص، عن يوسف بن عبد الله بن سلام، قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم أخذ كسرة من خبز شعير، فوضع عليها تمرة، فقال: (( هذه إدام هذه)) فأكلها ففي حديثي محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، وفهد بن سليمان هذين ما قد دل أن ما يؤكل به الخبز وإن لم يصطبغ به فيه أدم كما الخل أدم، وكما الزيت أدم، وهذا القول هو أولى القولين اللذين ذكرناهما في هذا الباب، وكلام العرب يدل عليه؛ لأنهم يقولون: آدم الله بينهما، يعنون: الزوجين، أي: جعل بينهما المحبة والاتفاق، حتى تعالى ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله للمغيرة بن شعبة لما أخبره أنه خطب امرأة، فقال له: (( هل نظرت إليها؟)) فقال: لا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( انظر إليها، فإنه أحرى أن يؤدم بينكما)). ولما كان ذلك كذلك في بني آدم، كان مثله ما يطيب به الطعام ليؤكل، ليكون بذلك أدما له، كما قال محمد بن الحسن، وبالله التوفيق))

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (22/ 286)
732- حدثنا علي بن عبد العزيز، حدثنا عمر بن حفص بن غياث، حدثنا أبي، عن محمد بن أبي يحيى الأسلمي، عن يزيد بن أبي أمية الأعور، عن يوسف بن عبد الله بن سلام قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم أخذ كسرة من خبز شعير فوضع عليها تمرة، ثم قال: هذه إدام هذه فأكلها.