الموسوعة الحديثية


- كان رُكوعُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وقيامُه بعدَ الرُّكوعِ، وجُلوسُه بين السَّجدتَينِ- لا ندْري أيُّهُ أفضلُ؟
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 18634
التخريج : أخرجه البخاري (820)، ومسلم (471)، وأبو داود (852)، والترمذي (279)، والنسائي (1148) بنحوه، وأحمد (18469) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة الجلوس في الصلاة صلاة - صفة الركوع صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - الطمأنينة في الصلاة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 163)
‌820- حدثنا محمد بن عبد الرحيم قال: حدثنا أبو أحمد محمد بن عبد الله الزبيري قال: حدثنا مسعر، عن الحكم، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن البراء قال: ((كان سجود النبي صلى الله عليه وسلم وركوعه وقعوده بين السجدتين قريبا من السواء)).

[صحيح مسلم] (1/ 343 )
((193- (‌471) وحدثنا حامد بن عمر البكراوي وأبو كامل فضيل بن حسين الجحدري. كلاهما عن أبي عوانة. قال حامد: حدثنا أبو عوانة عن هلال بن أبي حميد، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن البراء بن عازب؛ قال رمقت الصلاة مع محمد صلى الله عليه وسلم. فوجدت قيامه فركعته، فاعتداله بعد ركوعه، فسجدته، فجلسته بين السجدتين، فسجدته، فجلسته ما بين التسليم والانصراف، قريبا من السواء)). 194- (471) وحدثنا عبيد الله بن معاذ العنبري. حدثنا أبي. حدثنا شعبة عن الحكم. قال غلب على الكوفة رجل (قد سماه) زمن ابن الأشعث. فأمر أبا عبيدة بن عبد الله أن يصلي بالناس. فكان يصلي. فإذا رفع رأسه من الركوع قام قدر ما أقول: اللهم! ربنا لك الحمد. ملء السماوات وملء الأرض. وملء ما شئت من شيء بعد. أهل الثناء والمجد. لا مانع لما أعطيت. ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد. قال الحكم: فذكرت ذلك لعبد الرحمن بن أبي ليلى. فقال: سمعت البراء بن عازب يقول: كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وركوعه، وإذا رفع رأسه من الركوع، وسجوده، وما بين السجدتين، قريبا من السواء. قال شعبة: فذكرته لعمرو بن مرة فقال: قد رأيت ابن أبي ليلى، فلم تكن صلاته هكذا. (471)- حدثنا محمد بن المثنى وابن بشار. قالا: حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبة عن الحكم؛ أن مطر بن ناجية لما ظهر على الكوفة، أمر أبا عبيدة أن يصلي بالناس. وساق الحديث.

[سنن أبي داود] (1/ 225)
‌852- حدثنا حفص بن عمر، حدثنا شعبة، عن الحكم، عن ابن أبي ليلى، عن البراء، ((أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان سجوده، وركوعه، وقعوده، وما بين السجدتين قريبا من السواء)).

[سنن الترمذي] (2/ 69)
((‌279- حدثنا أحمد بن محمد بن موسى قال: أخبرنا ابن المبارك قال: أخبرنا شعبة، عن الحكم، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن البراء بن عازب، قال: (( كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ركع، وإذا رفع رأسه من الركوع، وإذا سجد، وإذا رفع رأسه من السجود: قريبا من السواء))، وفي الباب عن أنس)).

[مسند أحمد] (30/ 414 ط الرسالة)
((‌18469- حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن الحكم قال: فحدثني به ابن أبي ليلى، قال: فحدث أن البراء بن عازب، قال: كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى، فركع، وإذا رفع رأسه من الركوع، وإذا سجد، وإذا رفع رأسه من السجود وبين السجدتين قريبا من السواء)).