الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : مشهور
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الخليلي | المصدر : الإرشاد الصفحة أو الرقم : 1/448
التخريج : أخرجه أبو داود (4840)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10328)، وابن ماجه (1894) باختلاف يسير، وأحمد (8712) بنحوه، والخليلي في ((الإرشاد)) (118) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر جمعة - كيفية الخطبة أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء جمعة - آداب الخطبة

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 261)
4840- حدثنا أبو توبة، قال: زعم الوليد، عن الأوزاعي، عن قرة، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كل كلام لا يبدأ فيه بالحمد لله فهو أجذم)) قال أبو داود: رواه يونس، وعقيل، وشعيب، وسعيد بن عبد العزيز، عن الزهري عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا.

[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 127)
10328- أخبرنا محمود بن خالد حدثنا الوليد قال قال أبو عمرو وأخبرني قرة عن بن شهاب عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أقطع

[سنن ابن ماجه] (1/ 610)
1894- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن خلف العسقلاني، قالوا: حدثنا عبيد الله بن موسى، عن الأوزاعي، عن قرة، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كل أمر ذي بال، لا يبدأ فيه بالحمد، أقطع))

[مسند أحمد] (14/ 329)
8712- حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا ابن مبارك، عن الأوزاعي، عن قرة بن عبد الرحمن، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كل كلام، أو أمر ذي بال لا يفتح بذكر الله، فهو أبتر- أو قال: أقطع-))

الإرشاد في معرفة علماء الحديث للخليلي (1/ 448)
118- حدثنا محمد بن الحسن بن الفتح الصوفي، حدثنا محمد بن خريم الدمشقي بدمشق، حدثنا هشام بن عمار، حدثنا عبد الحميد بن حبيب بن أبي العشرين، حدثنا الأوزاعي، عن قرة بن عبد الرحمن بن حيوئيل، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كل أمر ذي بال لم يبدأ فيه بالحمد لله فهو أقطع)) هذا حديث لم يروه عن الزهري إلا قرة، وهذا ليس عند عقيل ولا غيره من المكثرين من أصحاب الزهري، ورواه شيخ ضعيف عن يونس بن يزيد، عن الزهري، وهو إسماعيل بن أبي زياد الشامي صاحب التفسير، سكن بغداد في خدمة المهدي