الموسوعة الحديثية


- قال عليٌّ: كنتُ أحِبُّ الحربَ فلمَّا وُلِدَ الحسنُ هممتُ أن أسمِّيَهُ حربًا فسمَّاهُ الحسينَ، وقالَ: سمَّيتُ ابنيَّ هذينِ باسمِ ابني هارونَ شَبَرَ وشُبيرَ
خلاصة حكم المحدث : منقطع
الراوي : سالم بن أبي الجعد | المحدث : الذهبي | المصدر : تاريخ الإسلام الصفحة أو الرقم : 5/94
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (3/ 97) (2777) واللفظ له، وأحمد (769)، وابن حبان (6958) بنحوه وفيه زيادة: وولد ثالث...".
التصنيف الموضوعي: أسماء - من سماه النبي ابتداء أنبياء - عام مناقب وفضائل - الحسن والحسين ابنا علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (3/ 97)
2777 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا عبد الله بن عمر بن أبان، ثنا يحيى بن عيسى الرملي التميمي، ثنا الأعمش، عن سالم بن أبي الجعد، قال: قال علي رضي الله عنه: كنت رجلا أحب الحرب، فلما ولد الحسن هممت أن أسميه حربا، فسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسن، فلما ولد الحسين هممت أن أسميه حربا، فسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسين، وقال صلى الله عليه وسلم: إني سميت ابني هذين باسم ابني هارون شبر وشبير

[مسند أحمد] (2/ 159)
769 - حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن هانئ بن هانئ، عن علي، قال: لما ولد الحسن سميته حربا، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أروني ابني، ما سميتموه؟ قال: قلت: حربا. قال: بل هو حسن فلما ولد الحسين سميته حربا، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أروني ابني، ما سميتموه؟ قال: قلت حربا. قال: بل هو حسين فلما ولد الثالث سميته حربا، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: أروني ابني، ما سميتموه؟ قلت: حربا. قال: بل هو محسن ثم قال: سميتهم بأسماء ولد هارون شبر، وشبير، ومشبر

صحيح ابن حبان (15/ 409)
6958 - أخبرنا الحسن بن سفيان، حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبيد الله بن موسى، عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن هانئ بن هانئ، عن علي، قال: لما ولد الحسن سميته حربا، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: أروني ابني ما سميتموه؟ ، قلنا: حربا، قال: لا، بل هو حسن، فلما ولد الحسين سميته حربا، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أروني ابني ما سميتموه قلنا: حربا، قال: بل هو حسين فلما ولد لي الثالث سميته حربا، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: أروني ابني، ما سميتموه؟ ، فقلنا: سميناه حربا، قال: بل هو محسن، ثم قال: إنما سميتهم بولد هارون: شبر وشبير ومشبر