الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رأى شيطانًا وهو في الصَّلاةِ فأخَذه فخنَقه حتَّى وجَد بَرْدَ لسانِه على يدِه ثمَّ قال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( لولا دعوةُ أخي سُليمانَ لأصبَح موثَقًا حتَّى يراه النَّاسُ )
خلاصة حكم المحدث : إسناده قوي
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 2350
التخريج : أخرجه ابن حبان (2350) بلفظه، وابن راهويه (1453)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (11375)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (8219) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - سليمان صلاة - العمل في الصلاة إيمان - الجن والشياطين صلاة - ما يجتنب في الصلاة وما لا يجتنب
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - مخرجا (6/ 115)
2350 - أخبرنا الحسن بن سفيان، قال: حدثنا محمد بن أبان، قال: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن حصين، عن عبيد الله بن عبد الله الأعمى، عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى شيطانا وهو في الصلاة، فأخذه فخنقه حتى وجد برد لسانه على يده، ثم قال صلى الله عليه وسلم: لولا دعوة أخي سليمان لأصبح موثقا حتى يراه الناس.

مسند إسحاق بن راهويه (3/ 814)
1453 - أخبرنا يحيى بن آدم، نا أبو بكر بن عياش، عن حصين، عن عبيد الله بن عبد الله، عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي فأتاه الشيطان فأخذه فصرعه فخنقه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حتى وجدت برد لسانه على يدي ولولا دعوة أخي سليمان عليه السلام لأصبح موثقا حتى يراه الناس

السنن الكبرى للنسائي (10/ 234)
11375 - أخبرنا إسحاق بن إبراهيم، قال: أخبرنا يحيى بن آدم، قال: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن حصين، عن عبيد الله، عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي، فأتاه الشيطان فأخذه فصرعه فخنقه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حتى وجدت برد لسانه على يدي، ولولا دعوة أخي سليمان عليه السلام , لأصبح موثقا حتى يراه الناس

المعجم الأوسط (8/ 142)
8219 - حدثنا موسى بن هارون، نا إسحاق بن راهويه، أنا يحيى بن آدم، نا أبو بكر بن عياش، عن حصين بن عبد الرحمن، عن عبيد الله بن عبد الله الأعمى، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: بينما أنا أصلي إذ اعترض شيطان، فأخذت بحلقة فخنقته حتى إني لأجد برد لسانه على يدي، فلولا دعوة أخي سليمان لأصبح مربوطا تنظرون إليه لم يرو هذا الحديث عن عبيد الله إلا حصين، ولا عن حصين إلا أبو بكر بن عياش، تفرد به: يحيى بن آدم