الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ إذا رضيَ عن عبدٍ قالَ يا ملكَ المَوتِ اذهب إلى فلانٍ فأتني بروحِه لأريحَه حسْبي مِن عملِه قد بلَوتُه فوجدتُه حَيثُ أحبُّ فَينزِلُ ملَكُ المَوتِ ومعهُ خمسُمائةٌ مِن الملائكةِ ومعهُم قُضبانُ الرَّيحانِ وأصولُ الزَّعفرانِ كلُّ واحدٍ منهم يبشرُه ببشارةٍ سِوَى بشارةِ صاحبِه وتقومُ الملائكةُ صفَّينِ لخروجِ روحِه معهُم الرَّيحانُ فإذا نظرَ إليهم إبليسُ وضعَ يدَه على رأسِه ثمَّ صرخَ قالَ فيقولُ لهُ جنودُه ما لكَ يا سَيدنا فيقولُ أما ترَونَّ ما أُعْطيَ هذا العبدُ مِن الكرامةِ أينَ كنتم مِن هذا قالوا قد جَهدْنا بهِ فكانَ مَعصومًا
خلاصة حكم المحدث : بإسناد ضعيف بزيادة كثيرة
الراوي : تميم الداري | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 5/212
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((الموت)) (254) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - ما يلقى به المؤمن من الكرامة عند خروج نفسه رقائق وزهد - إذا أحب الله عبدا رقائق وزهد - الصبر على البلاء رقائق وزهد - فضل الصبر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الموت لابن أبي الدنيا ٢٥٤ - حدثني محمد بن الحسين، حدثنا عمرو بن جرير الأحمسي، حدثنا بكر بن خنيس، عن ضرار بن عمرو، عن يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك، قال: كان تميم الداري يحدثنا في زمن عمر بن الخطاب رضي الله عته، فقال ذات يوم: يقول الله تبارك وتعالى لملك الموت: انطلق يا ملك الموت إلى وليي، فاتني به، فإني قد ضربته بالسراء والضراء، فوجدته حيث احب، فاتن به لأريحه من هموم الدنيا وغمومها، .... الحديث.