الموسوعة الحديثية


- عن عمرَ أنَّه خطبَ قال : ألا إنَّ أُسيفِعَ جُهينةَ رضيَ من دينهِ وأمانتِهِ بأنْ يقالَ : سبقَ الحاجَّ فادَّانَ مُعرِضًا فأصبحَ وقد دِينَ به فمَن كان له عليه دَينٌ فليحضُرْ غدًا فإنَّا بائعونَ مالَهُ وقاسِموهُ بين غُرمائِهِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالرحمن بن عطية بن دلاف المزني | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 1436
التخريج : أخرجه مالك (2846)، وابن أبي شيبة (22915)، والبيهقي (11374) جميعا بنحوه مطولا .
التصنيف الموضوعي: حجر - مال المفلس بين الغرماء حجر - المفلس بيوع - التفليس تفليس - الحجر على المفلس وبيع ماله قرض - من باع مال المفلس أو المعدم فقسمه بين الغرماء أو أعطاه حتى ينفق على نفسه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


موطأ مالك - رواية يحيى (4/ 1118 ت الأعظمي)
: 2846 - مالك ، عن عمر بن عبد الرحمن بن دلاف المزني ، أن رجلا من جهينة كان يسبق الحاج. فيشتري الرواحل فيغلي بها. ثم يسرع السير فيسبق الحاج. فأفلس. فرفع أمره إلى عمر بن الخطاب فقال: أما بعد. أيها الناس. فإن الأسيفع، ‌أسيفع ‌جهينة، ‌رضي ‌من ‌دينه ‌وأمانته بأن يقال: سبق الحاج. ألا وإنه أدان معرضا. فأصبح قد رين به. فمن كان له عليه دين فليأتنا بالغداة. نقسم ماله بينهم. وإياكم والدين. فإن أوله هم وآخره حرب

مصنف ابن أبي شيبة (4/ 536 ت الحوت)
: 22915 - حدثنا أبو بكر قال: حدثنا ابن إدريس، عن عبيد الله بن عمر، عن عمر بن عبد الرحمن بن دلاف، عن أبيه، عن عم أبيه بلال بن الحارث، قال: كان رجل يغالي بالرواحل، ويسبق الحاج، حتى أفلس، قال: فخطب عمر بن الخطاب، فقال: " أما بعد، فإن الأسيفع أسيفع جهينة ‌رضي ‌من ‌أمانته ‌ودينه ‌أن ‌يقال: سبق الحاج، فادان معرضا، فأصبح قد دين به، فمن كان له شيء فليأتنا حتى نقسم ماله بينهم "

السنن الكبير للبيهقي (11/ 474 ت التركي)
: 11374 - وأخبرنا أبو نصر عمر بن عبد العزيز بن عمر بن قتادة أخبرنا أبو عمرو إسماعيل بن نجيد السلمى، حدثنا محمد بن إبراهيم البوشنجى، حدثنا ابن بكير، حدثنا مالك، عن عمر بن عبد الرحمن بن دلاف، عن أبيه، أن رجلا من جهينة كان يشترى الرواحل، فيغالى بها، ثم يسرع السير فيسبق الحاج فأفلس، فرفع أمره إلى عمر بن الخطاب فقال: أما بعد، أيها الناس، فإن الأسيفع ‌أسيفع ‌جهينة ‌رضى ‌من ‌دينه ‌وأمانته أن يقال: سبق الحاج، ألا إنه قد ادان معرضا فأصبح قد رين به فمن كان له عليه دين فليأتنا بالغداة نقسم ماله بين غرمائه، وإياكم والدين؛ فإن أوله هم وآخره حرب.