الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عاد أسعَدَ، وأخذَتْه الشَّوْكةُ، فأمَرَ به، فطُوِّقَ عُنُقُه بالكَيِّ طَوقًا، فلمْ يَلبَثْ إلَّا يَسيرًا حتى تُوُفِّيَ رضيَ اللهُ عنه.
خلاصة حكم المحدث : سنده تالف
الراوي : أبو أمامة بن سهل بن حنيف | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 1/304
التخريج : أخرجه أحمد (17238)، والحاكم (7495)، وعبد الرزاق (19515) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: طب - الكي جنائز وموت - عيادة المريض طب - إباحة التداوي وتركه طب - تعلم الطب والحث عليه مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد (28/ 475)
17238 - حدثنا روح، حدثنا زمعة بن صالح، قال: سمعت ابن شهاب، يحدث، أن أبا أمامة بن سهل بن حنيف، أخبره، عن أبي أمامة أسعد بن زرارة - وكان أحد النقباء يوم العقبة - أنه أخذته الشوكة، فجاءه رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوده، فقال: " بئس الميت ليهود - مرتين - سيقولون: لولا دفع عن صاحبه؟ ولا أملك له ضرا ولا نفعا ولأ تمحلن له ". فأمر به، وكوي بخطين فوق رأسه، فمات

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 238)
7495 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا بحر بن نصر، ثنا عبد الله بن وهب، أخبرني يونس، عن ابن شهاب، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف، رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عاد سعد بن زرارة وبه الشوكة فلما دخل عليه قال: بئس الميت هذا، اليهود يقولون لولا دفع عنه ولا أملك له ولا أملك لنفسي شيئا ولا يلومن في أبي أمامة فأمر به فكوي فمات هذا حديث صحيح على شرط الشيخين إذا كان أبو أمامة عندهما من الصحابة ولم يخرجاه

مصنف عبد الرزاق ط الأعظمي (10/ 407)
19515 - عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف، قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على أسعد بن زرارة وبه وجع، يقال له: الشوكة، فكواه حوراء على عنقه فمات، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: بئس الميت لليهود، يقولون: قد داواه صاحبه، أفلا نفعه.